التوتر و الدورة الشهرية

662 39 3
                                    


_____

هنالك طرق ترمي إلى التخفيف من حدة وشدة هذه العلامات والأعراض وإلى التخفيف من الضائقة الشخصية التي تعاني منها النساء بسبب متلازمة التوتر النفسي السابق للحيض
(لكن تأثير هذه الطرق ومدى نجاعتها يبقيان محدودين ويتعلقان بطبيعة السيدة المصابة، بشكل فردي وشخصي):

.

تغيير في نمط الحياة.

.

التوقف عن تناول المنبهات
(المشروبات والمأكولات التي تحتوى على مادة الكافيين) والتوقف عن التدخين.

.

ممارسة التمارين الرياضية، وخاصة التمارين الإيقاعية.

.

إتباع نظام غذائي متوازن وتناول وجبات منتظمة.

.

التقليل من التوتر النفسي والحرص على النوم في أوقات منتظمة.

.

التوجه المهدئ من قبل الطبيب المعالج، بحيث يؤكد للمرأة التي تعاني من أعراض متلازمة التوتر النفسي السابق للحيض، بطريقة مناسبة ومطمئنة، أنّ الإصابة بهذه المتلازمة هي
ظاهرة واسعة الانتشار لدى النساء والفتيات.
يساهم مثل هذا التوجه على تهدئة المرأة والتخفيف من حدة ضائقتها.

.

• في الحالات الصعبة جداً يتم وقف العادة الشهرية، بواسطة عقاقير تمنع إنتاج البويضات, وفي بعض الحالات بواسطة إجراء عملية جراحية لإستئصال المبيضين لدى السيدة المصابة.

_____

{إنتهى}

علم النفس | Psychologyحيث تعيش القصص. اكتشف الآن