أن تقوم بإختياري كملجأ لك يعني أنك ستكُون في أمان مهما كلفني الأمر ♥️:( !!
💙💙💙💙💙💙💙الساعة 8:00
وقت العشاء كان جميع الطلاب مجتمعين ع الطاولات الخاصة بهم ليبدأ الجميع بالاكل
"اوه يا الهي هل ضيعت هذه الاحداث يا لكم من خائنات لماذا لم تأتو لتأخذوني معكم"تكلمت ستيلا بغضب وهي تنضر لجانييت التي تمضغ الطعام بتمهل
بينما بيلا فقط شاردة إذ انها لم تأكل أي شيء منذ أن جلست
"أنا حتى الآن مصدومة كيف تتكلمين معه هكذا بيلا"اردفت جانييت وهي تضع ملعقتها جانباً
لتكمل بصوت مرتبك
"من الممكن أن يدخلكِ في رأسه صدقيني ستعانين منه"نضرت بيلا لها بإستغراب وهي تعير إنتباهها لها
"جاني لماذا تجعليني أشعر بأني اقترفت خطأ مع مدير مدرسة، ثم إني لم اقصد هذا فقط خرج الكلام مني دون شعور"انهت كلامها لتنهض بتعبانتبهت ستيلا للوضع لتردف"حسناً أنا شبعت هيا لنذهب لدينا واجبات غداً"
أومأت الاثنتين لتمشي بيلا امامهم بخطوات سريعة غير منتبهة أنها قد ابتعدت عنهن بمسافة
لم تشعر بنفسها إلا وهي تنضر لطاولة المرحلة الخامسة لكن لم ترى ذلك المخيف فقط والتر يجلس وينضر خلفها بهدوء لتكمل سيرها"ولكن لماذا تتصرف هكذا"نضرت ستيلا لضهر تلك التي امامهن وهي تسرع بخطواتها
رفعت جانييت كتفيها وهي تذهب بإتجاه أخيها تاركة ستيلا تتكلم مع نفسها ..وصلت جانييت لوالتر وهي تشير لستيلا بالقدوم لكي تعرفها على اخيها إلا ان الاخرى قابلت عرض جانييت بالرفض بخجل
"اوه ستيلا هيا لم تتعرفي على اخي "انهت كلامها وهي تعود لسحبها لطاولة والتر الذي ينضر بهدوء عكس داخله
"أخي هذه ستيلا صديقتي الثانية ، وهذا أخي والتر"رفعت ستيلا عيناها لتلتقي بعينين هادئة يشوبها اللون العسلي
"أهلاً بك من اللطيف لقائك"الخجل كان يكسيها وهي تنضر بتوتر
ابتسم والتر داخلياً وهو يرى هذه الخجولة قد اصبحت وجنتيها كلون الفراولة
اراد أن يمحي جموده وأن يقول بأنكي قد سرقتي قلبي لكن لا لا يضن بأن هذا الشعور حقيقي فهو لم يشعر بالحب إطلاقاً لأي فتاةليفيق وجانييت تلكزه بيده "أنا أيضاً"
تكلم بسرعة ليحافظ على شخصيتهلحظة والتر( أنا أيضاً ل مااذا) اووه اللعنة لقد فقدت عقلي كيف لم افكر بالكلمة التي نطقتها
ولكن يبدو بأنه لم ينتبه أحد"أخي أين جاكسون لماذا ليس موجود"فقط كانت تحاول أخذ معلومات لتعرف ما مصير صديقتها
YOU ARE READING
Just one hug
Adventureوضعت اول خَطواتها خارِج ذلك القطار تنهدتْ بِتعب وهي تردف"هذا اول يوم لي في هذه المدرسة الغبية أشعرُ بالحماس وفي نفسِ الوقت بالخوفِ لا اعرف لِماذا" انهتْ كلامها وبدأتْ تجرُ حقيبتها الزرقاء الكبيرة وتلكَ الحقيبة التي تَكونْ مُصغرة بِنفس اللونُ والتصم...