7- ليلة

85K 1.5K 22
                                    

وضعت يدها على خده ليقبلها، بقيت تنظر إليه لاتدري مالذي ستجيبه به، تعلم أنه سيجن بسببها، لكن الخوف لايزال يتملكها من أن تصير بينهما علاقة جسدية كاملة.. نزلت لمستواه وطبعت قبلة خفيفة على شفتيه، لم تدري مالذي أرادته بها، هي فقط فعلت اول شيء جال في ذهنها، وقد كان الامر محرجا بالنسبة لها كونها اول مرة تبادر وتقوم بتقبيله، ابتسم وقام ليحملها بين ذراعيه، وضعها على الفراش بهدوء واعتلاها أحس بارتجافها تحته فعلم أنها ليست جاهزة للأمر، طبعا هو ليس مجنونا كي يجبرها على الامر لكن كما قال 'لا مانع من بعض اللعب' مرر يده على شعرها بغية تهدأتها ثم طبع قبلة هادئة على جبينها، نظر إليها يحاول طمأنتها بعينيه ليأخذ شفتاها في قبلة حلوة لطيفة ابتعد عنها ليرى ردة فعلها ليفاجأ بها مغمضة عينيها مستمتعة بالامر تحاول إحاطة رقبته، إبتسم أكثر ليبدأ بتقبيلها قبلات أعنف بينما يده تستكشف ثنايا جسدها تحاول تخليصها من ثوبها، أنزل زرار الثوب ليسمح ليديه باستكشاف ظهرها، ارتجفت بسبب لمسة يديه الباردة لتفتح عينيها من الصدمة لما شعرت أن ثوبها إنخلع لتعض شفاهه، ابتسم من ردة فعلها ليضع كل ثقله على جسدها.. الآن فقط علمت لما إختار لها ماترتديه حتى من ثيابها الداخلية.. ثياب حمراء مزينة بالاسود تتلاءم مع ديكور الغرفة.. شلت حركتها بفعل ثقله الموضوع على جسدها لترفع رأسها كي تشاهد وجهه لترى ملامح لم تعهدها منه من قبل، فهو يجاهد لتنظيم تنفسه ونظرته نحوها كانت جد عميقة وكأنها تنظر إلى روحها.. عضت على شفتيها بدون وعي لتحس بشيء أخذ يتصلب قرب معدتها، ابتسم ليقول:"قربك مني يجعلني مجنونا" عاد الى شفتيها ليقبلها حتى انقطعت أنفاسها ليحس بعدها بارتخاء جسدها تحته، بقي ينظر مركزا على صدرها الذي يعلو وينزل لسرعة تنفسها، عيناها مغمضة تشعر بشعور ممتع لم تحس به من قبل، رفع جسده عنها بهدوء ممتعا عينيه بتقاسيم جسدها.. ذلك الجسد الذي يكاد يسرق عقله وقلبه، لكن لا، ليس قبل أن تستعد للأمر.. حمل أحد يديها وأبعدها عن رقبته ليضعها على أول زر من أزرار قميصه، فهمت مراده ورغم شعورها بالاحراج أرادت أن تسعده، اخذت تفتح أزراره تحت نظراته الجريئة المستمتعة بما تفعله صغيرته.. فتحت كل أزرار قميصه ليرفع يديها نحو كتفيه، أنزلت قميصه ممتعة أنظارها بتقاسيم جسد الآخر والوشم الذي يحمل اسمها مزينا صدره جهة قلبه، بقيت ساهية فيه ليلاحظ مالذي كانت تنظر إليه فيحمل يدها ويضعها عليه:" أتخجل صغيرتي من لمس ممتلاكاتها؟" لترد من غير وعي مفتونة بجسد هذا الرجل الذي أمامها:"لا أفكر في اللمس فقط، أريد أكثر" ابتسم بسبب ماتقوله منحرفته لتشعر بالاحراج بعد ان وعت على ما قالته ليقول:" كلي لك، لا داعي للإحراج" حملها لكي تجلس ويدها لازالت تجول على ذلك الوشم بجرأة لتنزلها إلى معدته المزينة بتلك العضلات التي تبدو كلوح شكلاطة تزينها تلك السمرة الحلوة، قربت وجهها من الوشم لتشمه وتطبع بعض القبل عليه وهي محمرة الوجه، لكن لا بأس ففي النهاية هذه ممتلكانها على قوله، أطلق عدة تنهيدات منتشية بما تفعله به هذه المراهقة التي تحرك به ما يعجز عنه غيرها وعلى وجهه ابتسامة لم تمحى ليقول بانحراف:" أيعجب عشيقتي ماتفعله؟"
-"نعم" قالت بدون تردد منتشية بجسد هذا الرجل الذي أمامها، ليقول بخبث بعدما دفعته لتعتليه هي:" أتدرين ماأشتهي؟" نظرت إليه باستغراب تنتظر ان يكمل:" وشم يزين مؤخرتك" قال وهو يمرر يديه بجرأة عليها لتعود لوعيها وتحمر كحبة بندورة.. بقي يضحك بقوة فيبدو أن متعته انتهت وصغيرته قد استعادت وعيها، لم تتوقف لمساته برغم احراج تلك الجالسة أمامه ليقول بابتسامة هادئة:" إن لم تكن صغيرتي مستعدة للأمر فلن يحدث" يختم كلامه بقبلة على جبين تلك التي تكاد تموت حبا.. وقف وبقي يتأمل جسدها الذي كل مايغطيه هو قطعتان من ملابسها الداخلية، وكم كانت تبدو شهية آنذاك.. أمسك يديها وقربها من الحمام الموجود في اليخت

ووضعها داخله، نزع سرواله وانظم إليها ليحتضنها تحت نظرات الاخرى المحرجة ليطبع قبلة على رقبتها من الخلف

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ووضعها داخله، نزع سرواله وانظم إليها ليحتضنها تحت نظرات الاخرى المحرجة ليطبع قبلة على رقبتها من الخلف.. استمر الأمر وأخذت القبلات تصير أعنف ليطبع على عنقها علامات ملكيته لها أدارها نحوه وأخذ يطبع تلك العلامات على بداية صدرها ليتوقف عندما شعر بها تبعده متألمة ليقول متأسفا:" سامحيني صغيرتي لكن لم تتوقعي أن تخرجي من هنا قبل أن أضع علاماتي عليك؟" إحتضنها قبل أن تجيب خوفا أن تقول كلمات تحطم كيانه.. بقي على تلك الوضعية للحظات ثم نظر إليها:" أترغب صغيرتي أن تثمل؟" نظرت إليه وعيونها تكاد تشع فرحة ليحمل قارورة النبيذ الموضوعة قرب المسبح وكأسين.. ملأهما وأعطى صغيرته أحدهما ليقول:" هذا وفقط" نظرت له لتقول بخبث:" حاضر دادي" بقي يضحك من كلمة دادي فهو يعلم انها تدري انها لو طلبت المزيد لأعطاها بكل صدر رحب، لاحظ تجهم وجهها عندما تذوقته لأول مرة لتقول مستاءة:" مالذي يعجبكم بهذا الشيء؟" ليرد عليها بخبث:" يبدو أن قطتي لن تتمكن من إحتمال بعض النبيذ"
--------
سو.. رأيكم يهمني🌹 ولا تنسو تصوتو على الحلقة لو حبيتوها💙💙

عشيقة الديابلو/ Diablo's Lover 🔞 (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن