الفصل التاسع عشر

85K 2.8K 182
                                    

حبايبي الحلوين الي بقوا يجيبولي ٧٠٠ فوت في يومين 🌚😂♥️

عقبال ما تجيبوا ٨٠٠ فوت يا جماعة و الله هفرح اوي 🥺❤️

متنسوش الكومنتات على الفقرات يا جماعة🌚

لو لقيت ٧٠٠ فوت المرة دي بقى هنزل ب الي بعده 😉🤞

♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾

اضغطي على النجمة في الأسفل عزيزتي القارئة

اسقط المياة عليه بعد ان تركها مُمددة على الشيزلونج في الخارج نائمة همس لنفسه بعدم تصديق  " مين كان يصدق يا سليم أن عيلة عندها ١٨ سنة تعمل فيك كدة "

تذكر رفضها القاطع له ما ان امتدت يده ليتخلص من لباسها العلوي ليتنهد بقوة متذكراً مظهرها في الصباح في قميصه

خرج بعد دقائق بعد أن جفف نفسه و ارتدى ملابسه

نظر لها ليراها مازالت غافية أخذ هذا الفستان الذي أتى به ليلبسها أياه بخفة و سحب ملابسها الداخلية و فستانها من غرفة تبديل الملابس

انحنى ليحملها بهدوء و اتجه إلى هذا المصعد في الخلف الذي سيصله إلى غرفته سريعاً و دون مواجهة أحدهم خاصةً بمظهرها هذا

نظر إلى بياض بشرتها الواضح بشدة ليتذكر حديث مساعدته عنها ليهمس لنفسه مقبلاً جبهتها "طلعت بتنور فعلاً يا هدى "

وضعها على الفراش بخفة ليغطيها كونها مازالت ترتدي زي السباحة الخاص بها المبلل بعض الشيء

سمعها تتحدث بخفوت " لا يا سليم الجنسية لا "
نظر لها بعدم فهم ليهزها بخفة " سيفدا اصحي جنسية ايه "

فتحت عينيها بهدوء لتنظر له ب استغراب " أنت ازاي تعمل فيا كدة و كمان عايز تاخد مني الجنسية "
ضيق عينيه و هو يتفحصها بقلق " عملت ايه يا حبيبتي مكنوش بوستين لولا أنك نمتي بس كنت كملت عليكي "

اعتدلت و هي تستشعر انها مازالت ترتدي البكيني الخاص بها " ايه ده يعني أنت معملتش ااا "
رفع حاجبه بمكر ليجلس بجانبها " ااا ايه ها احكيلي "

تهربت من عينيه " ها مفيش حاجة فكرني بس ايه اخر حاجة حصلت قبل ما أنام منك "
تنهد ليسرد لها قائلاً " احم يعني لما كنت بحاول أقلعك الجزء الي فوق علشان اتطمن على صدرك من الصبح بس و الله ده كان غرضي بعدتي عني و أخدت منك بوستين بالعافية "

ضيقت عينيها و هي تحاول التركيز قليلاً " اها طيب كويس انزل بقى هاتلنا الغدا هنا علشان نتغدى لوحدنا أكون انا اخدت شاور "

تميمة غرامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن