[الرواية الاولى من سلسلة اسياد الدم]
ماذا يحدث عندما تلفت فتاة بشرية صغيرة عين أحد هؤلاء الذين يسمون بالكائنات الأعظم، لورد ذو الدم النقي؟ هل تستطيع نمَلة مثلها النجاة من الصراعات السياسية والعداوات المخيفة بين الأراضي والوحوش التي تسيطر عليها.
لقر...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
عندما طلب لورد فاليريان من ديزي أن ترشد كاتي في عمل القصر لأنها ستبدأ العمل رسميًا من اليوم التالي ، أخذت المرأة المسنة إلى الخلف لثانية إضافية.
كانت ديزي خادمة تخدم ضيوف الطبقة العليا ولم تتم دعوة كاتي هنا كضيف.
لماذا يفعل السيد مثل هذا الشيء؟
كان معظم الخدم في القصر جيدين ولكن ليس جميعهم لطفاء.
"سأتركها بين يديكِ سيدة ديزي" قال سيد ديزي ، وحنت رأسها.
فهمت كاتي كل شيء أوضحَته لها ديزي وهم يجولون في القصر.
بصفتها ضيفة في السابق ، لم تستكشف القصر لأنها كانت مختبئة في الغالب في الغرفة أو في الحديقة ، ولكن الآن كخادمة يمكنها أن ترى مدى جمال القصر في الواقع. بدا أكبر مع الأسقف العالية التي رسمت عليها لوحات.
خلف القصر كان هناك ممر لدخول المنطقة تحت الأرض.
"هل هذا المكان يؤدي إلى غرفتكِ؟" سألتها كاتي وهم يمشون من خلال الممر.
على الرغم من وجود شعلة من النيران المشتعلة على الجانبين ، إلا أن المكان بدا أكثر قتامة بسبب الجدران السوداء.
"هذا صحيح" أجابت ديزي بابتسامة ، مشيرةً إلى أن كاتي أشارت إلى المكان على أنه "غرفتك" وليس غرفة الخدم.
"كل خادمة أو خادم يعمل لدى اللورد أليكسندر يعيش في هذا المكان ولكن ليس اتباعه من الجنرالات والقادة. أعتقد أنكِ تعرفين ذلك بالفعل".
"نعم" ردت كاتي ، كان اللورد أليكسندر قد ذكر ذلك عندما كان يوضح لها بعض القواعد قبل أن تغادر مع ديزي.
تم تقسيم عنابر إلى قسمين بعد القاعة المشتركة ، واحدة للذكور والأخرى للإناث.
قلة من الخادمات اللاتي كن يثرثرن توقفن لرؤية شخص جديد في باطن الأرض.
