الجزء 17 💫

2.3K 43 0
                                    

فاتو الاياام حتاا على ياسر ووجه نور ماابغاش يفارق بالو .. بااغي يلقاها باش يسلخهاا .. ماعرفش علااش ولاكن ف بالو رغبة عنيفة باش يعذبهااا ... عينيها كانت فييهم واحد البراءة فشكل عمرو يقدر ينساهاا وعمرها تقدر تحيد من بالو  . واخا حتى هي فيها الغدرر ..
كان كيدفن راسوو فالخدمة وكيجي عيان غير باش مايسوسش ليه الشيطان ويمشي يخطفها ولا شي حاجة ..  ضرب على هدى بمرة وهي للي حاولت تصالحو ورجعات بحالا ماوااقع والو بينتااهم ونساات ديك الدراماا كلها للي دارتها لييه ..
كان واقف كيطل من البالكون ديال بيتو ... ويديه هاز بيها كااس فيه الشراب .. كيبرد العاافية للي شاعلة فييه ...
حس بيدين من اللور نزلو على ظهرو العاري و بعدها اتسللو حتى وصلو لصدرو .... نزل عينيه ببطئ كيشوف فيديها ... عارفهااهدى ... ماعرفش شنو يدير بالضبط بااش يتهنى منها لأول مرة في حياتو كيلقا رااسو حاصل فشي حاجة وماعارفش كيفاش يتفك منهاا ...
عارفهاا ماعندها نفس فمرة .. ووااخا يدير لي يدير كااترجع عندو بحالا عمر شي حاجة وقعات ..
حسات هدى بي جسدو لي تصلب تحت يديها و شداتها الخلعة ..مابغاتش تنساحب وهي حالفة هاد النهار حتى تخليه يحماق عليها ...
جرات يديها بشوية ومشات حداه،،، حيدات دااك الكاس لي هااز وحطااتو ..
ياسر مادار حتى ردة فعل بقا تابت وكيشوف فيها غير من لتحت ... كانت لابسة شوميز دونوي فاللون الاحمر كان مغري لدرجة لااا تصور وقاادر يحرك غرائزو ..
هدى .. "حطات يديها على صدرو " ياسر ،،، حبيبة ديالي .. توحشتك ..
ياسر... " ماتحركش " شنو بغيتي ؟
هدى .. وا صافي ،،، سمح لياا علا داكشيي لي وقع ... اناا  ليوم جيت هناا غير على قبلك ..
يديها نزلات لأسفل كرشو .. وشنايفها على دراعو ،،، قبل ماتزيد تتمادى كان دافعهاا للغرفة الدااخل و راميها فوق الفراش، مستحيل يرفض عرض مغري بحال هاكا ،،،
هدى زوينة قوامها زوين ،،، ولكن ماش النوع لي ممكن يحرك مشاعر ياسر ، تقدر تحرك غرائزو الدكورية لا غير .. وضعفها والدل لي مطيحة على راسها كيمرضو ..
كان عنيف معها كتر من قبل .. هي براسها ماعرفاتش علاش شنو للي بدلو هاد الاياام وااخا هكااك ماابغات تقوول واالو .. 
قبل مايساالي المااتش التااني دياالهم صونا ليه تيليفونو د الخدمة.،،،. منين كيجيه اتصال فداك الهاتف كيعرف الأمر موهيم كيكون غالبا متعلق بالخدمة ،،،،
ناض من فوق منها وهز تيليفون و كان داك الخدام ديالو ويدو ليمنى في نفس الوقت .. كيقدر يعوول عليه فأي حاجاا... كاان قبل موصيه يجمع ليه گاع المعلومات على نور ..
ياسر ... هضر .. كااينة شي حاجة ؟
الخادم ... جبت ليك ا سيدي معلومات عليها ،،،
ياسر .. "طلق ودنيه وركز" شنو عرفتي عليهاا ؟
الخادم .. سميتها نور الراضي عايشة غير هي وختها ماكاتقراااش حاليا مقابلة غير ختهاا الصغيرة عنها ست سنين ومريضة بالقلب ،،، وهاد ليام خدمات فمطعم .... ولاكن .. كاينة واحد الحاجا مهييمة ا سيدي ..
ياسر .. "زير على ييدو وحس بللي غايسمع شي حاجة ماغاتعجبوش " لي هي ؟؟؟
الخادم ... سي عبد الله كيكون معااها بزاف ،،،، ما مرة ما جوج مرات ..
ياسر .. " عض على شنايفو" زييد تبعهاا ..  نبغيي النفس الا طلعاتو يوصلني علييها ...
حس بسنانو غادي يهرسو بعضياتهم بقوة مازييير عليهم ،،،، قطع على الخادم ديالو و تيحس بالدخاااان خارج ليه من وذنيه ،،،،
ادن نور كادور بالاب دياالو هادشي للي قدر يستنتج والا شنو تااايدير باه مع وحدة بحالها .. رخيصة وكانت غاتبيييع راسها ... حس بالاعصااب ركبووه...جاات هدى دارت يديها علا ضهرووو ..
هدى... ماغانكملوش ؟؟
ياسر... " نزل عينيه كيشوف فيها مابقاتش عندو الگانة فهاد الساعة "  ماغااتمشيش نتي العرس .. ؟
هدى ... " مافهماتش شنو للي بدلو" لا غادي نمشي .. علاش ؟
ياسر .. صافي سيري بحاالك يالاه توجدي راسك .. مابقا والو ..
هدى .. " قلبات عينيها" علاش ماغادييش ندخلووو بزوووج ؟؟
ياسر ... لا عندي شي شغل غاانجي معطل ...
بقات هدى وااقفة ومتحركااتش
ياسر " لقاها ماتزال واقفة و هو يغوت عليها بجد " اتبااااتي هنا ؟؟؟ يااالاه خرجييي ..

 بقات هدى وااقفة ومتحركااتش ياسر " لقاها ماتزال واقفة و هو يغوت عليها بجد " اتبااااتي هنا ؟؟؟ يااالاه خرجييي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عذراء بالمزاد 💫مكتملة💫حيث تعيش القصص. اكتشف الآن