الجزء 49 💫

2K 54 0
                                    

فالاول هااادشي بان ليهاااا بحال شي كااااابوس ..... طاحت وسط الما .... وغرقاااات حسااات بي نفسها تقطعاااات و حتاااا المقاومة ماقدراتش تقاااوم .... اكترررر حاجة كانت كاترعبها فالحياة هيااا تغرق ... و ديما من صغرهااا كوابيسها كانو كيجيوها علااا شكل انهااا كاتغرق ،،،، و فجأة هااا الكااابوس تحقق ... هاااهي كاتغرق و ماااكاينش لي غادي يعتقهااا ... حتى اية ماغاتقدرش ...
حاولات تطلع وماقدراتش .. كانت كتدفع بيديها وبجهدها حتى سالا....
فالاول يااااسر كان مستمتع بهاد المشهد حس براااسو انتقم منهاااا حيت ماكتسمعش لهضرتو .... و حساب ليه غييييير كاتمتل ..... ولاكن منين جاه صوت آية من اللور كاتغووت .... تزاد معاه الزايد ...
اية . .. نوووووووووور .... نووور ختييي ... ختييييي ماااكاتعرفش تعوووووم ... ماكتقدرش تعوم ...
المشهدددد داااز قدااام عينيه بي العرض البطييييئ ... اتر نور مابقاااش كيبان .... ماحسش براسو وقتااااش تلاح ونزل فالغرق د البيسييين كاااامل و جبدها .... طلعهاااا ... كانت علاا وشك الاستسلااام و مابقاا ليها وااالو و تبدا تفقد الوعي ..و ياسر خرجها و دارها علاا جنبها و بدات كاترد كاع داك الما لي شرباتو ...
ماعرفش كيفاش حتى كان حنا شنايفو على ديالها بالجهد .. كيمرر لها الهوا و كيدير لها التنفس الاصطناعي .. قبل مايتعمق كتر ويزير بفمو ... كانت بدات كاتنفس الهوا وبدات كاتكحب ....
ماظنش ايجي شي نهار و غايكون مخلوع عليها لهاد الدرجة .. ماتصورش هادشي ممكن يوقع ... مادفعهاش بلعاني ولااكن منين طاااحت كان عجبو الحاال حيت غايتسفزها .. تعصب فهاد اللحظة وحس بالجنوووون ديال الدنيا والدين ركبوه ..... بحالا الخوف لي حسو تترجم لأعصاب .... ماشعرش براسو وهو كيغوت عليها و يعرعر ...
ياسر .... التبرهييييش د الخراااا مااال مك كاطيري ؟؟؟ علاااش واقفة هنااا من اللول منيي ماتتعرفييش تعومي ؟؟؟ ماتعرفييش تقوليييها ؟؟ ولا ترصي ف بلاصة وحدة ...
كانت نور منزلاا يديها علاا صدرها ... باقي مخلوعة .. و اية مشات حدا نور مخلوعة .. و غوبشات في ياسر ....
آية ... كداااااب انا شفتك دفعتيييها شفتك ..
ياسر لسااانو تلجم .. ماقدرش يجاوب ... بصح كمل عليها باش طاحت ولكن ماتعمدش يدفعهاا ... نور جرات اية عندها و هي كاترعد ...
نوور ... شششش صافي .. صافي .... ماوقع باس ... غير زلقات رجلي وصافي .. مادارهاش بلعاني ... " شافت فيه وقلبات وجهها "كان باغي يشدني ماشي يدفعني ..
كان فيها البرد واخا كان الصيف ولاكن ... البيسين بارد .. فمها ولا زرق و كيترعد بالخوف .. شعرها سرد بالما وبقا كيلصق على جبهتها وعينيها ..سد عينيه ماقادرش يتحمل هاد المشهد ... قرب لها باش يهزها ..
ياسر ... نوضي .. زيدي طلعي البيت بدلي حوايجك ... عطلتيني علا الخدمة ...
نور ...." و يديها كيترعدووو " ب..بلاش .. انطلع راسي ..
ماعطاهاش فرصة .. كان هز واحد الفوطة كانت تما لواها عليها وهزهااا بين يديه و طالع بيها للفوق ... كانت كترعد بالبرد و دخلها الحمام و خرج مخليها باش دوش راسها ....

كااان صاااعر لأقصى درجة خرج للدوش ديال براا و عاود حتاا هو دوش وبدل حوايجو .. منرفز ومعصب غير بوحدو بسبب المشاعر لي كتشعلها فيه .. و من بعد مشاا للخدمة ....
من داك نهار ... بحالا ياسر قرر يخليها فحالها ... ماكيهضرش معاها فخطرةة ... وحتاا هياااا حااولات ماااتديرش شي حاجة لي تخليها تحااك معااه ولا تهضر معاه ..
كيجي معطل للداار ونيشاان كينعس ..وحتاا هياا مابقاتش كتشرك معاه الفراش واخاا كتنعس معاه فنفس البيت ولااكن كاتنعس فوووق الكانابي ... وكتعمد ملي يجي تكون نعسااات قبل منو ....

عذراء بالمزاد 💫مكتملة💫حيث تعيش القصص. اكتشف الآن