سورة فاطر: "وَقَالُواْ الْحَمْدُ للّهِ الّذِيَ أَذْهَبَ عَنّا الْحَزَنَ إِنّ رَبّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ".
سورة الإسراء: "وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا"
*_أحياناً لا أستوعب كيف تجاوز صحابة رسول الله مصابهم في فقده ، وكيف تعايشوا مع حقيقة وفاته دون أن يفقد أحد منهم عقله!_*
*_صعد أبو بكر ذات مرة ليخطب فقال "أيكم يقرأ سورة التوبة؟"_*
*_قال رجل : أنا_*
*_قال : اقرأ._*
*_فلما بلغ "إذ يقولُ لصاحبهِ لا تحزن إن الله معنا"_*
*_بكى أبو بكر وقال :_*
*_أنا واللّٰه صاحبه!_*🥺❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤🍒')صـلـوا عـلـى نـبـي الـرحـمـة
حُط فوت قبل أما تقرأ يا غالي و كومنت بين كل فقرة تشجيعّا ليا اظن مِن حقي أنا مدلعاكم فصول 😂🤍
_______________________________
في الورشة الخاصة بغفران
مسح بمنديلٍ حبات العرق المتساقطة على وجهه نتيجة للمجهول الذي بذله و هو يقوم بإصلاح السيارة التي أمامه ، أمسك بزجاجة ماء و شرب حتى ارتوى ثم وضع الزجاجة جانبًا و اتجه نحو السيارة مرة آخرى بنية استكمال عمله و لكن مَنعه مِن استكمال عمله أن نطق شخص ما بـ اسمه
بحق اللّٰه يعرف صاحبة هذا الصوت جيدًا و يتمنى مِن اللّٰه أن يكون مخطئًا و لا تكن تلك الفتاة هي مَن تُنادي عليه ، استدار بجسده ناظرًا لمصدر الصوت و بالفعل هي مَن توقعها جارته صاحبة السمعة الرائعة المعروفة مِن الصغير و الكبير بلقب
° سنية شخلعة للضحك و المرقعة °
تأفف بضيقٍ عِندما وجدها تقترب مِنه قائلة بنبرة رقيقة عذبة| سي غفران ، عامل ايه يا أخويا |
أجاب غفران بضيقٍ
|قبل أما اشوفك ولا بعد أما شوفتك ؟ |
أجابت برقةٍ
| لا بعد أما شوفتني |
أجاب بفظاظة
|بقيت زفت |
نظرت له بضيقٍ قبل أن تقول بنبرة حزينة
| ليه بس كدا يا سي غفران طب دا أنا حتى واللّٰه بصحى كل يوم الفجر عشان أدعي انك تكون مِن نصيبي |
شهق غفران بفزعٍ قبل أن يقول بضيقٍ
| يخربيتك ، أبو أم اللي جابوا أبوكِ و أنا بقول حالي واقف و مش لاقي عروسة ليه منك للّٰه يا بعيدة |