Chapter 171
مسألة بسيطة :
--
بعد مطاردة القطة التي اختفت بوجه فارغ، استسلمت على الفور. لولا صوت مألوف من مكان ما، لكنت سأبتعد ملاحقة القطة.
"ثم اندفع السيد لوسيفر، الذي كان يعمل في المكتب، إلى المرأة وأمسك بها."
"وااه، يا رباه."
كان صوت اثنين يُسمع من نافذة الغرفة يتدفق فوق رؤوسنا.
وسرعان ما وضعت إصبعي على شفتي، مشيرةً لإليزابيث أن تكون هادئة، تشبثت تحت نافذة الطابق الأول. وتمكنت من سماع صوت باربرا بوضوح شديد من خلال النافذة المفتوحة على مصراعيها، بالطبع مفتوحة لأنه الصيف.
"سمعت أنه ذهب بنفسه إلى تلك المرأة وأعادها إلى الملجأ. حتى الآن لا أستطيع أن أفهم تمامًا ما يعنيه بتلك الأفعال. لماذا السيد لوسيفر مهتم جدًا بامرأة معها طفل؟"
على ما يبدو، كانت غير راضية عندما جلب لوسيفر المرأة (والدة بيلي) إلى الملجأ.
الشخص الآخر بالمحادثة، الذي كان يستمع إلى شكوى باربرا قال القيل والقال.
"أوه، المرأة ..... تلك المرأة أعتقد أنني سمعت أنها عملت في حي الدعاXX قبل أن تأتي إلى هنا، أتعلم الآنسة باربرا بهذا أيضًا؟"
في الصوت الغليض، الذي يُفترض أنه عائد لامرأة في منتصف العمر، أطلق لقبًا شرفيًا لباربرا ونادتها بـ آنسة.
ربما تكون باربرا على نفس موقف المسؤول هنا مثل ألبرت، على ما أعتقد.
أوه، صحيح تذكرت. تبين أن الطرف الآخر هيَ والدة باربرا، فيكونتيس مارغريتا، هي أحد أعضاء مجلس الإدارة هنا، لذا فإن باربرا ضرورية أيضا للعمل هنا كالمسؤولين الآخرين.
على أية حال، فإن الآنسة باربرا، الابنة الكبرى للسيدة مارغريتا، التي كانت تكسب لقمة العيش من خلال بيع إخوتها ككهنة لشجرة العالم، صرحت بدهشة من الإشاعات الوقحة عن والدة بيلي.
"يا ويحي. رباه."
"أنا أعلم. لا أصدق أن هذا النوع من الأشخاص يركض وينظر إلى الأطفال. آه، وهي الآن لا تريد المغادرة من الملجأ. لا بد أنها خططت بجد لهذا، وأيضا أثارت ضجة كبيرة حول المغادرة حتى يعطوها الكثير من التعويض أو شيء كهذا. بطبيعة الحال، فإن عادة التَبطح لكسب المال بشكل مريح وقذر لن تختفِ."
أنت تقرأ
I left the time limited villainous duke without saving him
Mystery / Thrillerحدث ذلك فور بلوغي العاشرة مِن عُمري في حياتِي الثانية. حينها، وجدتُ الشرير الصغير الذي كان يجب على بطلة الرواية أن تنقذه. في الروايات عند وجود الأشرار والشخصيات الإضافية، من المُعتاد أن نُساعدهم، سواء كانت بطلة الرواية أو البطل الذكر أو شرير. على ك...
