حدث ذلك فور بلوغي العاشرة مِن عُمري في حياتِي الثانية. حينها، وجدتُ الشرير الصغير الذي كان يجب على بطلة الرواية أن تنقذه.
في الروايات عند وجود الأشرار والشخصيات الإضافية، من المُعتاد أن نُساعدهم، سواء كانت بطلة الرواية أو البطل الذكر أو شرير.
على ك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بخصوص باقي الاجزء ما تنزل هنا، وإنما تنزل بصفحة ثانية - تقدرون تشوفوه بصفحتي حاليًا نزلت فصل منه.
حطيت على ذي الصفحة "مُكتملة" بما أن الجزء الأول اكتمل بالفصل 210, وأحط صفحة ثانية للجزء الثاني والثالث.
الجزء الأول 210 فصل، الجزء الثاني 125 فصل، الجزء الثالث 110 فصل،
بالنسبة للي يسأل عن علاقة بيتي وبارني راح تصحح بنص الجزء الثاني وأحداث ممتعة تنكشف بالجزء الثاني والثالث.
راح أحط بعض المعلومات الي ما ظهرت بالقصة، طبعا من الكاتبة. وأشياء ثانية.
– الانطباع الأول،
انطباع الدوق يانوس عن بيتي :
لطيفة +طفلة مُثيرة للشفقة، مُعدل المطابقة بينهما 98٪ >> إمساك بيتي، الذي ليس لديها مكانًا تذهب إليه، واستخدامها كعلاج لتطهير قواه >>
استهداف بيتي ومضايقتها ( كل ذلك لأن بيتي لطيفة) >> لن يكون لديه خيار سوى أن يكون مهووسًا ومسيطرًا .... >>
استنزاف بيتي كعلاج >> في البداية كانت غاضبة مثل السنجاب المجنون >> شعور غريب يحدث مثل التعرض للرياح الباردة كلما أقترب منها >>
الآن يشعر أن بيتي وكأنها نصف روحه، وهي نصف روحه حقًا! ( لأن معدل المطابقة بينهما 98٪ فهي تُعد من المرشحين الأقوياء له، لذلك هذا الشعور يظهر عند المطابقة العالية بين المرشد والمتعالي )
>> هل يا تُرى ستشعر بيتي بهذا أيضًا؟ إنها لا تشعر بهذا لأنها لا تزال صغيرة لذلك لا تعرف الكثير عن هذا الشعور >>
الشعور بالخيانة مما فعلته بيتي والاستسلام +تدخل ستيفاني وأنتون بينهما مما أدى إلى الارتباك، ( بعد حادثة التمرد )
