وليد الجياذي رجل أعمال و مهندس كبير في بداية عقده الثالت، يعيش حياة هادئة رفقة عائلته إلى أن وجد نفسه فجأة بين نارين، صغيرته التي رباها من جهة و حبيبة طفولته التي سيتزوجها قريبا من جهة أخرى، و كلاهما إبنتا عمه
BTW it is my first novel , i hope you...
أعذروني على التأخير ، بس إي رأيكو بالرواية بجد أكمل و لا لأ ؟؟؟ و بردلك لجميع المنتخبات العربية التي ثم إقصائها من الكان ❤️( المغرب ، مصر ، الجزائر ، تونس ، موريتانيا ) ، سنة 2025 اللقب عربي إن شاء الله و ذكروا كلامي
أنهت كل من وعد و عبير حصصهما الدراسية لهذا اليوم ،ثم إستقلتا السيارة التي كان يقودها سائق القصر، و تعابير الحزن جلية على كليهما ، كانت عبير شاردة تفكر فيما حصل لها اليوم رفقة الدكتور ، بينما كانت وعد هي الأخرى سارحة في أفكارها ، سادت لحظات صمت بينهما ، ثم سرعان ما إلتفت عبير ناحية وعد
عبير موجهة كلامها للسائق : عمو فيك تغير الطريق عبيت المزرعة ... و لما تروح عالبيت أرجوك خبر ماما و وليد لينشغل بالهم علينا ...أو تعرف خلاص بخبرهم أنا
أخدت عبير هاتفهها و أرسلت رسالة ، ثم عادت تتأمل الطريق بشرود
في إحدي الفيلات بالقاهرة
كان واقفا على شرفته يتأمل جمال القاهرة ، و يستنشق نسمات الهواء
أمير : القاهرة صارت أجمل بكثير ...و إنتي... و إنتي برضه أكيد صرتي أحلى من القمر ....ذا القمر في حتة و إنتي في حتة ثانية خالص ....وحشتيني ....وحشتيني يا وعد
كان يتكلم بينما يمسك بيده تلك الصورة التي كانت تجمعه بإبنة خالته وعد و هي صغيرة
في تلك الأثناء دخلت والدته ، وجدته يمسك تلك الصورة ، أخدتها من بين يديه ثم تأملتها هي الأخرى و الابتسامة تعلو وجهها
السيدة خديجة مبتسمة : قريبا أوي هالحلوين بيجتمعو مع بعض من جديد ، إختفت إبتسامتها ثم أكملت بلهجة حازمة : جهز نفسك يا أمير بكره بنروح على القصر ، اوعا يا بني تعمل أي مشكلة ، خاصة مع لي إسمو وليد ذا، متتحكش به خالص الولد ذا منرفز من و هو صغير ، تذكر أنو إحنا رايحين عشان وعد ، أمانة إختي الله يرحمها ...قالت كلماتها ثم ربتت على كتف إبنها
إبتسم أمير بسخرية مرددا : وليد ...قصدك الولد لي كان بيحشر أنفو بكل حاجة و مفكر الدنيا بتسير على كيفو ...لا متخافيش ...إحنا كنا صحاب زي الفل
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.