Bart 14

20 3 1
                                    

ومشيت والغضب يملئني خارجاً ، وفتحت الباب انظر للطبيب بارك لأشير بيدي قائلاً " للخارج! " ولكنه ضحك بتوتر ليقول هامساً مقترباً من الباب يضحك "هدأ من رؤعك لم اعلم بكم اياك ان تؤذني " ولكني اشرت مره أخرى داعياً ان يخرج وامسكه بيدي " لن اؤؤذيك فقط أخرج دعها تنام " وضحك مرتعباً ليقول " اياك ان تلمسني طبيب جيون أقسم اني أشيء بك للمدير "

وهمهمت له انتظره ان يقترب ليخرج وفورما خرج اغلقت الباب وامسكت الطبيب بارك من عنقه ورزعته على الحائط بكامل قوتي أقرب وجهي منه بغضب جنوني ليقول مختنقاً ضاحكاً " اللعنه عليك سأموت مختنقاً لم اكن اعلم انكم تفعلون الفواحش أقسم

اتركني !!! "

وتنفست بحده امام وجهه اراه يضحك وسط اختناقه يزيدني جنوناً ، يجعلني اهسهس صارخاً صرخه مكتومه امام وجهه كاتماً جنوني لأتركه ولينفجر ضاحكاً ، ومشيت بخطواتي الغاضبه ليلحقني مدلكاً عنقه يلعنني ، امشي والغضب يملئني ، ولكن هاهو

اقترب ليهمس ضاحكاً بجانب أذني " هل ضاجعتها

ياترى هممم أراهن انك تلذذة بمؤخرتها الفاتنه تلك "



وتوسعت عيناي بصدمه انظر اليه كيف هرب ضاحكاً لأهسهس بعدم تصديق " طبيب بارك !!!! " ولحسن حظه انه هرب لكنت قصصت لسانه على تلقيب مؤخرتها بالفاتنه فهو لا يجب ان يلقبها هكذا وحدي انا من يجب فهيا تخصني وملكي وحدي


حسناً! لا أعلم ما للذي يحصل بيني وبين جونغكوك ولكن قلبي يستلذ ذالك بشده استلذ احاديثه وقربه افعاله تهلكني تصرفاته تدمرني غرامه يزعزعني والطريقه التي يعشقني بها الهي! تخيفني يجعلني أعيد النظر في جميع علاقات حياتي ، لأعلم تمام العلم اني لم يُحبني احداً كما احبني هوا ولا حتى إيثان لذالك لم اتردد حينما توسلني ان اسمح له بالمحاوله ويُطيحني في حبه لأن الحياه قصيره ووقتي محدود فلما امنعه مني وانا من المتوقع انا اموت قريباً!

وها انا كالمغفله قبلته لم استطيع الصمود امام كلماته

ولا نظراته يخشى علي من نفسه وفكره يخشى علي

من من اتفه الأشياء احبني لسنين وسنين وتفجر

عشقه حينما انهرت بين يديه وها انا استلقي على

السرير وانظر للممرضه التي تُطهر اثر الجراحه التي في

معدتي ، وقلبي يرتجف بجنون شديد لجونغكوك الذي

سمًWhere stories live. Discover now