Bart 17

24 3 0
                                    

" هذا من روعك لقد كنت اشتعل قبلاً وكنت اتفوه بالهراء! "

ولكني مشيت اليها وبدون تردد اقتربت اليها ودمجت شفتينا سوياً وبكامل قوتي واخيراً!

وقبلتها وبادلتني رافعاً يداها متشبثا بكتفاي ، تجعلني اشرع بنزع رداء الأطباء الذي ارتديه وشرعت بنزع قميصي ، وها هو وسط تقبيله لي همست بتوتر ورجفة صوتها " انت لن تحطم ظهري ولن تجعلني اصرخ ليسمعني جميع من في المستشفى صحيح ؟ "

و امتصصت شفتاها بعنقها نازعاً قميصي لأغدو عارياً من الأعلى لألعق فكها بطريقه جعلتها تتشبث بعنقي حينما همست بنبره محمله بالرغبه " صدقيني سأفعل واجعلك تتوسليني الرحمه ولن افعل لكي لا تحاولي اغاضتي مرة أخرى "

" اللعنه !! " هسهست بها لتأثير كلماتي عليها ، وشعرت بیداها تعبث بسحاب بنطالي تحاول فتحه لأمتص

شفتاه اكثر ، وجرأتها اهلكتني ، واضطربت انفاسنا ، لتضطرب تأوهاتنا ، قبلاتنا جشعه للحد الذي جعلتها تتأوه حينما استشعرت رجؤليتي من خلف بنطالي ،

متحسسا اياها براحة يدها بأنينها المرتعب

تجعلني ارفع يدي دون وعي مني واطفات النور

ليبقى ذالك النور( الأصفر )الخافت يضي الغرفه بخفه

وبطريقه فاتنه ، وقبلتها للحد الذي جلست على ظهرها

متكئاً على يدأها ناظرا الي حينما فصلت القبله وشرعت

بنزع بنطالي ، تنظر الي مترقبا بلهاثنا العالي واعيننا

المتقابله ، تنظر الي بنظرات محمله بالرغبه ، وحينما

نزعت بنطالي ونظرت لرجوليتي بهتت ملامحها لتقول

بهمس خافت مرتعب " الهي!! "

ونزعت بنطالي لأرمي به واقتربت منه لأسحبها من

فخذاها الى ان استلقت على ظهرهت ، واعتليتها ناظراً

لعيناها مستشعراً يداهت التي كوبت وجنتاي لترتعب حينما همست بنبرتي المظلمه " نعم یافتاة استنجدي بإلهك لكي ينقذك "

وارتعبت ملامحها ولكني دمجت شفتينا سوياً أقبلها ويداي راحت تحت لباسها متلمساً ظهر بشرتها . ونعومتها ، يداي تعبث بكل مكان من جسدها ويا الهي كيف جسدي اشتعل فجأه ، اتلمس صدرها بحلمتاها لترتعش فجأه حينما عبثت بها برؤوس اصابعي ، ودفنت وجهي في عنقها ممتصاً هناك لتكسوه علامات حمراء داكنه ارتسمت على عنقها ، ورفعت لباسها لأدفن وجهي في صدرها ولعقته متلذذاً بطريقه جعلتها ترتعش بأنين عالي محاوطآ ظهرها بساقاي لتلتصق عري جسدها بعري جسدي ، ومات قلبي

سمًحيث تعيش القصص. اكتشف الآن