sᴘᴇᴄɪᴀʟ ʙᴀʀᴛ~49~

3.3K 178 126
                                    




Hare again ma lovers
Hope you all enjoy again

_____





مابين الحاضر والماضي، ذكريات لن تمحى

أنزل عيناي إلى الارض المرتوية مطرًا وأردد في داخلي؟
إلهي وقلبي هذا، ليرتوي ويحيى وينبت به ربيعي.

وأيّ ربيع؟.

"أحمل تلك كذلك، هذه هذه! هيا قَمر هيا"
استدرت ببطئ لأرى ما الذي قاطع علي الحديث الألهي هذا.

أنه الربيع، ما أحادثه للرّب توًا.

"لكن ربما تودّ أن تستحم؟ لا بأس أرجوك هي تريد ذلك!"

استمع إلى تردد نبرة صغيري ويأسه من تايهيونق، كونه يصرّ على إقتطاف له زهوره ويلقي بها تحت المطر.

"لكنها زهوري!! أرجوك بُني لنحتفظ بها؟ من فضلك؟ يمكنها الاستحمام في أبريق الشايّ خاصتي لاحقًا مارأيك؟"
أراه يقفز له ببطئ وحماس حتى يستطيع التقاطها من كفه الصغير.

لكن يبدو أن قَمر يودّ إغراقها والان، لأنه توجه لي بالفعل بينما يفرد كفه كإشارة توقف تايهيونق في مكانه.
-بابا، هل يمكننا جعلها تستحم؟-

بضعف ذاب بي جسدي للجلوس، كما العادة جلست القرفصاء لمستوى جسده وذراعي سحبته بين محيط ساقي.

"بالطبع يمكن، لقد زرعتها لتستحم مع المطر"

دون التجرأ والنظر في جهة وقوف تايهيونق أخبرته، وثغري بالفعل ملصق في وجنته الناعمة، ذات الرائحة المعفيّة عن الروائح المصنعة.

"هل رأيت؟"

باستراق النظر وألف حمل، التفت بملامحي نحوه وكان مازال يقف بينما ذراعيه حول جسده بوضعية استسلام كبيرة.

"رأيت نعم، لقد رأيته تمامًا"

عندها علمت أنها ليلة الاعتناء في الطفلان حتمًا، حملت قَمر وهرولت للدخول إلى المنزل أتبع خطاه السريعة.

"أنتظر، أنتظر تايهيونق لأخبركـ،.."

لكن سمعت انغلاق الباب من الدرجة السابعة بالفعل، ولا يسعني الان إلا سحب هذا الرابح والعيش في غرفة المعيشة إلى منتصف الليل.

"لماذا لا تعطف عليّ قَمري هم؟ ألا يمكنك أن تكون الضحية لمرة فقط؟"

عاتبته بينما يُمسك في كومة زهور الخزامى تلك ويعقد حاجبيه باستياء.

Moon story"Tk"Where stories live. Discover now