غيره

22.3K 676 23
                                    

خرج عاصم من مكتبه تاركا ورائه عشقه  ترك اثر ضحكته تدوي في الغرفه كصدي الصوت .دخل الي غرفه الاجتماعات بكامل بهجته في حين ما وقف كل من بالغرفه احتراما له ليدخل والبهجه في ملامحه .اخذ الحديث بغرفه الاجتماعات لينهي حديثه سريعا .ليذهب الي مكتبه حيث يوجد عشقه .خطي خطواته نحو الغرفه وما كاد ان يمسك بمقبض الباب ويفتح حتي.سمع اصوات ضحك ليس لسها . انما ..... انمااا ليفتح الباب سريعا

عاصم باستغراب : مااازن .... ماذا تفعل هنا
مازن ومازال اثر الضحك علي وجهه : كنت اتي لك في موضوع ورايت سها  وعرفت انها ابنت خالتك
ليشتدد شرار عاصم ويحمر وجهه ليردف بغضب حاول كتمه
عاصم : حقا وتبادلتم الحديث ايضا .....هيااا سها يجب ان نذهب
لياخذها من معصمها ويجرها خلفه .لتتاوه خلفه من جره اليها ليدخلها نحو سيارته بعنف ويقود سياارته سريعا لترتطدم عجلات السياره معلنه وصلهم للقصر . لتخرج سها سريعا نحو غرفتها فهي تعلم جيدا ما سيحدث اذا امسك بها .لتدخل نحو غرفتها سريعا وتقفله . بالرغم بانها تحبه الا انها تخاف نظره عينيه وبروز عروقه عندما يغضب .لترى الباب يندفع بعنف ويدخل وهو يكاد يستطيع ان ياخذ انفاسه من من شده سرعته .لياخذ يديها ويضعها خلف ظهرها لتتاوه وتصرخ بالم ومن سئ حظها بان خالتها لم تكن في المنزل ولم يكن يجرا الخدم علي التدخل

عاصم : اذا ما الذي رايته هذا في المكتب
سها : ماااذا فعلت لكل هذاا .فهو دخل الي المكتب قاصدك بموضوع وقد راني فقلت انني ابنت خاالتك فقط .
عاصم بصوت عالي: وتسايرتم وضحكتم في مكتتتبي اليس كذلك
سها : عاصم ارجوك انت تخيفني . لماذا تفعل هذا
ليتركها عاصم ليقفل عليها الباب ليامر الخدم بان لا احد يقترب او يفتح هذا الباب ليتركهم ويركب لسيارته .

معلش ان البارت قصير بس ان شاء الله البارت الجي هيبقا طويل

العاشق Where stories live. Discover now