" مـِن انتَِ؟! "

55.3K 2.3K 860
                                    

"السّرد قد يبدوا رديئا بالبداية، كونه عملي
الأول كمبتدئة بعالم الروايات في عاميْ
2019-2020، و لكن تحسني السردي
و الكتابي ، و التعبيري، سيكون واضحا
تحسُّنه مع استمراركم بقرائة الأجزاء ،
الرواية قيد التعديلْ بالفعل لانني و بكل
بساطة اتعلم و اغوص في مجال الكتابة
كل يومٍ أكثر، فأكثر .

كما انني سأكون واضحة منذ البداية،
لا احبذ التعليقات المُهينة للشخصيات
المقيمة بالرواية سوى ان كانت من
الشخصيات الرئيسية،الثانوية، او
حتى السيئة منها، أحترامكم واجب .

الرواية قد تحتوي على الفاظ، مقاطع،
لحظاتٍ جريئة أو حميمية بين ابطال
الرواية مع تعبيرٍ صريح قد لا يُعجب
البعض ، فقط كن على علمٍ بذالك كي لا
تتلقى رداً مني لا يُعجبك سينتهي بحظرُك.

احيانا هناك حزنٍ و احياناً هناكَ غموضٍ
و بغالب الامر هناك ملحمةٍ من الحُب
البليغ ، هناك بعض المشاهد التي قد
لا تليق لمن هم تحت سن السابعة
عشر، فقرائتكم هي مسؤوليتكم و لو
كنتم بالعاشرة من عمركُم، فقد يكفيني
هذا التحذير الجدي للجميع .

أي شعرٍ تقابلوه فهو من تاليفي الشخصي
الا اذ قمت بتحديد شاعره الأصلي .

















قِرائـة مُمتِعة -


"ضعْ لمساتُك عزيزي القارِئ

بـ كبسُ زر النجمة 🌟🌬️"

||







- ماذا فعلَتْ حتى تجعلكَ مُنبهراً
بها هكذا؟!. صمتْ لدقيقتان، ثم
أجابَ :

كانتْ على طَبيعتها تماماً، هادئَة
كالقمرِ، ديجوراً أنسكبت ضُلمته!
فـ خلّف بدراً بِـ مُنتصفِ النهـار .

______________________________







" يوري : هيا انهضي ما بكِ؟.."

" امم المزيد من الخمسِ دقائق فقط.."

أجابتها الفتاة بنبرةٍ يغلفها الخمُول لكونها
لم تنم إلا بضعة ساعاتٍ قليلة

" يوري : حسنا انت اردتِ هذا! "

صوتُ يوري اختفي فشككت الآخرى
بأفتعالها لمُصيبة كـ عادات صديقتها،
او يجدر القولً صديقتها العروس!
فـ اعزّ رفيقة تملكها في هذا
اليوم المنشود ستتزوج.

وُلِدْتُ لِأَكُونَ مِلْكُهْ || جـيُـونْ جـُنـغكـُــوكـْ  || ✓✓ .Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin