-كنت بحذفه بس كنسلت الفكرة
كونكم طلبتوه و كتعويض عن التأخير
البارت طويل و مليان مواقف.
تحذير : البارت يحتوي على مشاهد
جريئة لمن هم تحت السن القانوني
،حذرت اما الباقي مسؤوليتكم
الخاصة 18+.
+ استمتعوا .
______________________________
" كَأسُّ خَمّرٍ مِنَ دلةِ شّفَتِيكْ
كفيلُ أن يُسّكرنِي..!
لذالك مُثيرتي، قـبَّليني "
بشعور الخدرٍ اجابها يغمض عينيه
مع اختلاط احاسيسه مستشعرا
اناملها الدافئه و الرقيقه على
طول فكه ثم عنقه ثم صدره ..
أقتربتْ منهُ اكثر، تتسبب في احتكاك
اجزائهم السفلية اكثر ببعضها البعض،
وعندما ضنها ستلبي رغبته و تسقي
ضمئ شفتيه غيرت من مسار قبلتها
فتأخذ قبلة من كلتا عينيه الناعسة،
ثم للأسفل قليلا تاخذ من وجنتيه
حُصة مثلما فعلت بنقر انفها بأنفه
،و شفتيه؟...ذالك ما كان ينتظره
ولكنها لم تفعل!
اصبحت تشعر بتصلب اسفلها تعلم
جسدا سببه،فدفعت بنفسها تكمل
جموحها هذه الليلة برفقته .
يدها امتدت من صدره و معدته
ناحية مكان اكثر سخونه،فجعله
ذالك يبتلع رمقه مشددا بانتماله
حول خصرها العاري~
هو بحاجة لهذا وهو تعلم.
ادخلت يدها تتلمس عضوِّ بين يدها
تمسده له بينما لا زالت تجلس على
فخذيه المنفرجة،عقدة حاجببه
ازدادت و العرق يتجمع حول جبينه
من سخونه ما يتجمع ببنطاله،يبتلع
رمقه لأرتفاع حرارة جسده !
يدها هنتك للأسفل تقوم بعمل جيد
ولكنه غير كافٍ؟
" دعني اهتم بك الليلة عزيزي "
" كلني مِلكٌ .. ليديكِ و إليكِ "
حديثها بنبرتها الهامسة قرب
ثغره ترى رفعه لرأسه يحيط
خصرها ، مع انتصابه الكبير
و تألمه التي ستساعده في
ااتخلص منه،كتن هو مستسلما
يكاد على النطق بكلمة .
جذبت بنطاله القطني عن ساقيه ثم
بعد حذفها له عنه اخفضت شورته
الداخلي ،لياقبلها حجمه الضخم
و انتصابه المحمر ،فنفخت هناك
ليصدر جمزرة عنيفه،وبيده هو
احكم على وجنتيها يناضر من
خلال عينيها بجرؤة و رغبة قويتان
" إمتصِّيه بأكملهْ.."
هذا نا ارادت سماعه ،مطالبته
بالمزيد ،تعرق جبينه و صدره،
انكماشه و دفعه ، عروقه البارزة
بعنقه جميعها جعلتها تحت ضغط
كبير من النشوة،فعلت تبتلعه من
اجله ،تجيد امتصاصه بمهارة
تسبب زمجرته و دفعه بنفسه
بثغرها و التفاته بييديه حول
رأسها يدفع بها اسفله ...
YOU ARE READING
وُلِدْتُ لِأَكُونَ مِلْكُهْ || جـيُـونْ جـُنـغكـُــوكـْ || ✓✓ .
Mystery / ThrillerROMANTIC NOVEL [ WAS BORN TO BE HIS OWN ] +17 . ها هُنا سأخبَرك " لآ تَرى العينُ عيْباً، إذ أحبَّ القلبُ قلبـًا ". • إمرأة لم تكُن بحاجتاً لرجل في حياتها بتاتاً ، تجدُ نفسَها محصُورة بين الكذبةِ و الحقيقةِ ، يقرُّ بأنها لن تصمد : " بتحدٍ يتلهف فيه...
