قِرائـة مُمتِعة
•• أعتذِر عن أي خطأ إملائي تواجد
لم يتم مُراجعة الجُزئية ••_
ضعْ لمساتُك عزيزي القارِئ
بـ كبسُ زر النجمة 🌟🌬️_
أقـدارُنا تتشابه
كماَ أنهـا تختـلِف ،
نركـُض نحو المجهُـول دائِـماً
غايتـاً مِنـّا بـِ تحـقيقِ رغـَباتُـنا ،
إنـَّمـاَ لـِ كُـلٍ مِـناّ رغبتِـه
يتمنّـى تحقيقُـها
مادِّيـَّـة..فـِي غالِـبُ الآحيـانِ تكـونُ هـيَ!و لـكِن ماذَا لـوْ رغبتِـك تتمثـلُ
بـِ شخصٍ..؟
شخـصٍ غايـتُك هـيَ
الوُصـولُ إلـيْه ،
إمتِلآكِـه فـ إحتِـوائِه
فـ الوُلـُوجِ بِـهِ..بـِ جوفِـه ،
قلبـِه و كيـآنِه كامـِلاً
أكـثر فـ أكـثر بِـلاَ حـدودٍ تُذكـرُ!أَن تكـونَ غايتِـك هي خلقُ إبتِـسامتِه
لمَعـانِ مِقلتاهُ عِشـقاً بِـكْ ،
إهتِٓياجُ خافِـقِه كـماَ لـوْ أنّ
ليـسَ نِهايةً لـهْ ،
خلـقُ لعـثمتِه بـ بِدايـةِ حديثـِه
و إبتِلاعِه ريقِـه بـ نُصفِهـْ
و نثْـرِ أنـفآسِه بـِ آخِـرهْ ،
لـِ حُـباً جمـاً يكِنَّـهُ إليـكْ!ألـ ـبَعـض ْ !
لآ يرونـَها غآيـة..
إنَّـما مضيـعةُ وقـتْ ،
الحُصولُ علـيْكِ جائِـزة
لا يعلـمُونَ ثمنـِها ،
شيْـئاً بسيطاً يَرَوْنـَهُ ،
أمـّا أنـا شيئاً عظيمـاً أُقدِّسـُهقولـِي الآن..
أوَهَـل تجِدينَ مِـثلِي بـ هذِه الحيـآة؟
فـلْأُجيـبُ أنا و أقـولْ
كونُـكِ أنتِ لـن تجدِي عاشِـقاً
لـ تفـاصِيلُكِ كـ أناَ
الذي رضِـيَ الموتُ فيكِ مُـؤبداً
طوعاً وغايتـاً حتى الممـَات ،فـ كمْ هو مُـؤلِم عدَمِ
قُـدرةِ لمـسُ ما أنتَ بـ هائِمٍ بِـهِ!
.__________________________
رفعـت أجفانِها بـ ثِقلِ أهدابِها
مُستعيدة وعيُها تدريجياً
بعد إستِغراقِها في النوم ،
رمشت عدةُ مراتٍ بينماَ
الحائِط هو ما واجهَ حدقتاهاَ ،
تلمّست بـ أنامِلِها ما أحاطَها مِن
غِطاءٍ ناعِمٍ يقِي البردَ عنهاَ ،
ألتفتت بـ رأسِها تُبصِر ما حولِها
غُرفتِها و سريرِها هاذة أينَ تقبعُ هي!لا تتذكرُ كيفيّة وصولِها إلى هُنا
غيرِ أنها سحبت الغِطاءَ عنها
تتسللُ بـ أقدامِها نحو النافِذة
بـ إحدى زوايا الغُرفة ،
تمسّـكت بـ يدِها السِّتارة البيضاء ترفعُها
حتى يترآى لها رؤيةَ الجوِّ خارِجاً ،
بينما منظِرِ الثلوجِ المُتساقطة
خارِجاً أستقبلها،
مكَوِّناً شعوراً مُحبباً داخِلها
أنت تقرأ
وُلِدْتُ لِأَكُونَ مِلْكُهْ || جـيُـونْ جـُنـغكـُــوكـْ || ✓✓ .
غموض / الإثارةROMANTIC NOVEL [ WAS BORN TO BE HIS OWN ] +17 . ها هُنا سأخبَرك " لآ تَرى العينُ عيْباً، إذ أحبَّ القلبُ قلبـًا ". • إمرأة لم تكُن بحاجتاً لرجل في حياتها بتاتاً ، تجدُ نفسَها محصُورة بين الكذبةِ و الحقيقةِ ، يقرُّ بأنها لن تصمد : " بتحدٍ يتلهف فيه...