قِرائـة مُمتِعة
_
ضعْ لمساتُك عزيزي القارِئ
بـِ كبسُ زر النجمة 🌟🌬️_
فيِلوُفُوبيِاَ !
رُهاب الوقوع في الحُب هوَ '
أي مُجرّدُ فِكرةَ أنّكَ تُحبِ ، تعودُ كآبوساً على الكثِيرَ ، على البعضُ بيْنناَ...
رجائاً لا تفتعِل أمراً يجعلُ مِن غيرُكَ راهِباً مِن فِكرةٍ تغزو بـِ باطِنِ كُلُّ فردٍ مِنّا
حيثُ أحدهُم ذاتَ مرّة قال أنهُ صَفاءُ قلبٍ و نقاءُ روحٍ و سلامُ عقلٍ
بينمَا غيرُه قالَ حرقٌ يُمِسُّ بـِ الفُـؤاد و إختِناقٌ يعُمُّ العُضوض و إسوِدادُ تفكيرٍ بـِ تبَغٍ غيرُ السّجائِر .. حيثُ لا إنطِفاء و لا نِهاية تُذكر لهُ !ماذا تقولُ أنتْ ؟!
سُؤالٍ يُوجّهُ لـِ كُلٍّ مُنكُم ؛ و حُرّيةُ التعبيرِ عنهُ تُرجع لُكم .و جوابُـي أنا سـَ أجلعلُه يُقرأ بـِ مِلئُ السُّطور
لَعلّكُم تشهدونْ .
---------------------------------------------
حيثُ صوتُه ملاءَ أصداءُ المطار...
أنضارُ المارّة هُناك قد تحوّلت نحو الراكِض لوِجهةٍ مجهولةْ...
غيرَ أنهُ يندِهُ صارِخاً بـِ إسمِ فتاةٍ ما !" إيريس "
بصوتٍ أعلى نطقْ مِن اجلُ إلتِفافِها و التّأكد مِن كونِها هي مِن يبحثُ عنها
و قد فعل بعدَ أِلتِفافِها ناحِيتِه..رآى صدمتِها الطّفيفة و إنعِقادُ حاجِبيها..
كان وجودِهِ و رُؤيتِه هُنا آخرُ ما تتوقّعُه ، بل لم تخطِر ببالِها فِكرةُ غيرَ أنّهُ نسى شيئاً مِلكُه بـِ جُعبتِها.. أفكارٍ كثيرة طرآت عقلِها بـِ ثواني
حيثُ نطقت إسمِه بـِ همسْ عِندَ إقتِرابِه..
و قد لاحظَ نُطقِها لـِ حروفِ إسمه بينَ شفتاهآ_
" ماذا؟ ، أنسيتَ أمراً هُنا و أتيتَ لـِ إكمالُ إهانتِكَ لِي ، أم أنك أتيتَ لتوديعي؟.. حيثُ الإحتِمالَ الآخير أنا أُستنفيهِ تماماً ، سيد تايهيونغ ! "
خطى أمامِها مُقترِباً مِنها ، و قد نطقت بذالِك بعد إقرارِها لربطِ جِئشِها و عدمِ السّماحُ له بالتمادي ثانِيتاً ، حيثُ قررت بـِ أنهُ لن يكونَ هِناكَ ناثية..!
YOU ARE READING
وُلِدْتُ لِأَكُونَ مِلْكُهْ || جـيُـونْ جـُنـغكـُــوكـْ || ✓✓ .
Mystery / ThrillerROMANTIC NOVEL [ WAS BORN TO BE HIS OWN ] +17 . ها هُنا سأخبَرك " لآ تَرى العينُ عيْباً، إذ أحبَّ القلبُ قلبـًا ". • إمرأة لم تكُن بحاجتاً لرجل في حياتها بتاتاً ، تجدُ نفسَها محصُورة بين الكذبةِ و الحقيقةِ ، يقرُّ بأنها لن تصمد : " بتحدٍ يتلهف فيه...