Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
.
" لم يخرج بعد؟" سألت تايهيونغ بعبس لينفي هو مهتما بلعبته مع جيمين.
"أليس من المفترض أن نخاف عليه؟" سألت مجددا ليتأفأف و يومئ بلا.
"تايهيونغ و الجحيم الثامن عشر لماذا تتصرف بهذا البرود! إنه صديقك كيف يمكنك اللعب و التصرف و كأن شيئا لم يكن؟!" صرخت به لينظر لها مجبرا و ينطق بنفس بروده
"أنت لست المشهورة هنا جاي، نحن نعرف تماما كيفية التصرف معه، هو يحتاج لبعض الوقت بمفرده ثم عندما يقرر الخروج سنساعده على تجاوز محنته، الجميع يحتاج لتمضية الوقت بمفرده، عليك فهم هذا جايلين! "
بسمت بسخرية ثم أردفت بينما تقترب منه "تعلم ماذا يحتاجه شخص يدعى كيم تايهيونغ؟" واصلت الاقتراب لتصرخ أخيرا " يحتاج لكمة! " ضربت رأسه بقوة ثم هربت مبتسمة بفخر لغرفة جونغكوك.
دخلت و أغلقت الباب خلفها بالمفتاح بعد أن أستبدلت قناع الشيطان بقناع الملاك. " جونغكوكي.. " همست لفرضية أنه نائم، هي و بعد كل شيء لا ترغب بإزعاجه.
"جاي رجاء، هل يمكنك العودة في وقت لاحق؟ " سأل مخفيا وجهه بذراعه.
" طبعا لا!" هتفت قبل أن تحشر نفسها تحت غطائه.
"ماذا تفعلين؟" سأل بصوت مبحوح خشن بسبب كونه لم يتكلم منذ فترة.
"أفعل ما كان يجب أن يفعله أصدقاؤك العهرة.. لما بحق الجحيم يتركونك تتجاوز الأمر بمفردك ثم يتدخلون؟! " سألت لافة ذراعها بخصره.
"هذا قانون يونغي هيونغ بعد كل شيء.." "جونغكوك، تعلم أنني الرئيسة، لما عليكم الاستماع له؟"
"لننظر من الجانب الواقعي، أنت لن تبقي معنا سوى لوقت إنتهاء الجائحة ثم ستذهبين، و أيضا يونغي هيونغ رئيسنا منذ الأزل، لا أحد يستطيع خيانته حتى لو أخبروك أنك الرئيسة، نحن لم نخبرك أنك الرئيسة سوى من أجل المتعة."
كانت ستصرخ و تحطم رؤوس الجميع غير أنها تذكرت سببها الرئيسي لذا فضلت كتمان ذلك فقط لتعود له مرة أخرى.
نفى برأسه محاربا الدموع التي تود التحرر " جونغكوك تعلم أنه ليس هذا ليس خطأك، ثم الأرميز ليسوا سوى قلقين عليك.. تخيل ماذا سيحصل لهم إن حصل لك مكروه أو شيء كهذا.. أجل بالغوا بالموضوع، لكن سرعان ما تداركوا الأمر و أصبح الهاشتاق الخاص باسمك في العالمية المصحوب باعتذاراتهم و العبارات التي تشجعك لتخطي هذا، حقا عيب عليك أن تظلم نفسك بهذه الطريقة.. أنت حقا لست المخطئ، ثم عملاء ديسباتش ألم يخرجوا هم أيضا؟ لما كل اللوم عليك؟ "
لم يجبها بل دفن رأسه بعنقها يحلل ما قد صرحت به " لدي حل جميل، يونغي سيستدعيك لشوغا اف ام اليس كذلك؟ اعتذر لهم هناك على لا شيء، سيشعرون بالذنب أكثر و ستكبر بأعينهم أكثر، و لا أظن بعد كل هذا سيتجرأ أي أحد على قول شيء سيء لجونغكوكي الجميل.. و هل تعلم أيضا؟ لدي اقتراح آخر أجمل! لنخرج و نتسكع بالخارج و نركل مؤخرات الجميع!"
________________________
الحجر الصحي : خلف المشهد.
بينما هما يتجولان و يستمتعان بوقتهما في الحديقة القريبة لمسكنهم مجموعة من الأشخاص سارعت بتغطية أفواههما و تكبيل جسديهما بأيديهم المعضلة ثم جعلوهم يركبان في السيارة الكبيرة السوداء.
....
و بما أن الجميع أصر على جعلهم يختطف فها أنا ذا أنفذ آراءكم :)
و آسفة لنذالة الفصل بس و الله م قدرت اكتب و حسيت حالي طولت لهيك سلكوا.. T^T
