مشهـد

11.4K 558 107
                                    


السلام عليكم بنات ...

شلونكم اخباركم ..

حبايبي عندي قصتين ... ومحتارة بينمن ابدي منو اخلي ... الاولئ "كفا حبا " نزلت عنها اعلان وبدايه ... وهاذي ... "كابوي "

احس هاي مختلفه ..القصه راح تكون علئ لسان صاحبتها فقط هي هيج رادتها ...
قررت اخذ رأيكم لي تحصل اكثر تفاعل علئ الاعلان اخذها ...

مشهـــد ...



-ما مرتاح
عيوني تستحي بس الدموع وكاح
-الليلة كطرات العمرناكوط حب سهران-
مالكه غير العلم كلي
شيفيدك؟
كتلة غربة
ومن نموت اهناك
جا بيش انتغطة
-انا وين؟ وانتي وين؟
انا لحظةاشجابهه اللحظة تدك باب السنين
-يا طيور الليل وديني عله نهران الحبيب
خلي اسجد عالرمل و اشكيله
وانزع عيوني عيوني
براحته وهنه العيون امعلمه

كاظــم اسماعيل كاطع ...

كابوي ..

وردة عمري ...

مشهـد ...

عم الهدو۽ فجأة.عبالك فد شي خطير وقف الزمن عن الحركه .. وهذا الي دفعني حتئ اكشف عيوني اريد اشوف الي دا يصير ...جان الكل موجهه انظارة للباب ...واذا بشاب تقريبا عمرة بأواخر العشيرنيات او اكثر ...عليه سمات الوسامه الخشنه ...مظهرة مايوحي علئ اي نوع من القسوة والوحشيه ..

لابس سترة جلد حاله حال اي شاب ..وشعرة مشطه لورة ...هي مشيته لي تختلف عن اي شاب شافته عيني .. ليش نظرات الرعب تنطق من وجوهه الموجودين ... بالخصوص رشيد ..

رغم غرابه الي دا يصير زاد الوافد الجديد الموضوع غرابه اكثر واكثر .... لتفتت الي اول ماادخل عبالك رجليه دا تقودنه ناحيتي بشكل سلس ومرن ...لمن وكفه الي اسمه دوخه ...
مااعرف اسمه او الالقاب يتلقبون بيها نفسهم ...وايأشر علئ رشيد ..

ـ هذا جكجكه ... كابوي دا تشوفه كدامك .. طلع خريط لا جكجكه ولا صخام بوجهه ...

الي اسمه كابوي حسيته متردد شنو يختار اني لو رشيد ....لمن يروح ومنو يترك .. وفضحته نظراته بيني وبين جماعته .. واخيرا وكع اختيارة علئ رشيد ... والي لظاهر فوك اسمه يسموه جكجكه ... يافجعتي ولوعتي وياحظي المصخم ...

وشكد كثرت المفاجات علئ راسي هل ايام ...واظاهر مراح تنتهي مدام بدت .. يعني مستحيل واحد يطلع من المستنقع بدون مايوصخ نفسه ...

بعد مااكدر اتحمل ... كعدت بالكاع ...لميت رجليه وحضنتهن حيل بأديه وشيصير خلي يصير .. اني معليه ... معليه

اخيرا نطق الي اسمه كابوي ...

ـ شلون جكجكه ماتحجي ...

كلامه كان مبهم ... شيريد منه يحجي ...? دخلوا عليه وهجموا و يريدة يحجي بعد فوك هذا كوله ...

كابوي Where stories live. Discover now