[6] هل هذه مزحة؟

3.9K 169 20
                                    

Vote★?

واخيرا واخيرا خرجنا من تلك الطائرة المشؤومة أشعر انني سابكي من السعادة

نمشي نحن السبعة في مطار نيويورك و على وشك الخروج مبه بينما نتكلم انا وآدم بحماس كفتاة زفافها غدا

أما آرثر ونوح فقد تصالحوا هم وكما يدعون كانوا يمزحون و يتناقشون فقط ..

ركبنا بالسيارة وهذه المرة بإجبار مني
جعلت نوح يجلس بحضن آرثر
ماذا ؟
على اي حال كانوا يمزحون فقط ، أليس كذلك ؟

جلست وسط آدم و ولوي بينما نوح وآرثر على الطرف
وامي وابي بالامام كالعادة ...

وصلنا للمنزل واخيرا
إنه جميل و انيق ذو تصميم امريكي عصري

على اي حال ركضت للداخل بسرعه
بينما قمت بترك حقائبي ليجلبوها هم انا متعبة

سألت أبي باستعجال ولهفة : اذا اين غرفتي ؟؟

نظر لي ابي بارتباك قليل وقال : بآخر الممر على اليسار

ركضت بحماس نظرت داخلها قليلا

وصرخت بحماس انا حتى لم انتبه لوجود سرير آخر ، مهلا

Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.

وصرخت بحماس انا حتى لم انتبه لوجود سرير آخر ، مهلا

سرير آخر ؟؟

على اي حال نظرت لها بسرعه وكم اعجبني اللون ليس كلون غرفتي السابقة
كانت ساطعة بشكل مزعج ولم يقبلوا تغييرها

ذهبت إليهم وقلت: أنها جميلة جدا !

وقفت قليلا وحدقت بأبي
ثم عدت بشكل بطئ الى الغرفة واخيرا انتبهت الي السرير الثاني
ما هذا بحق الجحيم ؟

ركضت الي الصالة حيث مكان تجمعهم وقلت بهدوء : ابي لما يوجد سريران داخل غرفتي ؟

نظر ابي لامي ثم نظر لي وقال : أنها لك انتي وتوأمك

نظرت لآدم بصدمه وهو بادلني ذات النظرة.

هذا رائع !!

اقترب مني ببطئ ثم بدأنا بالتحرك بسعادة
لطالما فكرنا بالموضوع وظننت أنه سيكون رائعا

قال لوي بانزعاج : لماذا آدم لما لست أنا ؟!

قال ابي : آدم توأمها يا رجل كذلك سيسهل عليهم الدراسة معا ..

𝑰'𝒎 𝑺𝒐𝒑𝒉𝒊𝒂 Onde histórias criam vida. Descubra agora