𝑰'𝒎 𝑺𝒐𝒑𝒉𝒊𝒂

[35] رصاصة!

Vote★?

Leonid Bov:

اللعنه اللعنه ، فقط أنا يحدث هذا لي؟

اللعنه على حياتي الملعونه ، من ستحب شابا قام بضرب أخاها ، لتحل عليك اللعنه يا ليونيد .

كانت ليونيد يتمتم بهذه الكلمات بينما يجلس بجانب آدم الممد على السرير ، وبالطبع لم يذهبوا للمشفى ، بل جلبوا طبيب العائلة .

نظر لملامح آدم قليلا وتمتم مرة أخرى : اي توأم واللعنة لا يوجد اي تشابه ! ثم من تلك التي تملك اربع إخوة بينما هي الوحيدة بينهم هذا غير منطقي البتة!.

°°°°°°°°

تتربع صوفي على سريرها، بينما تنظر لملامح آرثر الغاضبة بملل ، سألت : ما الأمر آرثر لقد اتيت معي ولحقك هذان الاثنان ولم تقل اي شيء ، لقد بدأت أشعر بالملل حقا .

نظر لها لويس بفقدان امل ثم تربع بجانبها ، كأنه يقول إنه لن يشارك بهذا النقاش ، بينما نوح كان ينظر لها بملامح عادية كالعادة .

قال آرثر بانفعال : رئيس المافيا الروسية صوفي حقا ! من بين الجميع ذهبت لتقبيل ذلك المختل؟! فقط لماذا واللعنة!

قالت مرة أخرى : آرثر ، ليس الأمر كما لو انني أردت فعل ذلك واللعنه!

صرخ بغضب : إذًا لماذا بحق الجحيم الا تعلمين ما الذي يستطيع فعله ذلك العاهر ها !!

صرخت هي بغضب هذه المرة ترمي بهدوئها عرض الحائط : واللعنه كنت ثملة ، لم اعلم ما الذي كنت أقوم بفعله ، وليس وكأنها المرة الاولى التي تقوم فتاة ما بتقبيله ، هل من الطبيعي أنه سيريد الزواج بسبب هذا بحق الجحيم ها !! ذلك العاهر الاحمق من الواضح أنه مهووس!.

لقد كان يراقبني لأكثر من سنه!! هل تعلم ما الذي يعنيه هذا؟!
والان تقول لي أنه يريدني بسبب قبلة ، كن منطقيا آرثر .

قال نوح بصدمه : ما الذي تعنينه أكثر من سنه صوفي ؟!

تنهدت بخفة بينما تنظر لملامحهم المصدومه وقالت بصراحة : يا رفاق ، أنا أعمل مع ديفيد بهذه القذارة منذ كان عمري عشر سنوات فقط ، لذلك لا تستغربوا مما سأقوله حسنا ؟

أومأ آرثر براسه ، يطلب منها أن تبدأ بسرد ما حدث .

قبل ما يقارب السنه في مدينة نيويورك:

اتصل ديفيد على صوفيا ، يطلب منها قتل أحد الخونة في نيويورك واعطاها جميع معلوماته اسمه فرانك كالي في الثالثة والخمسين من عمره ، وهي قامت بفعل ذلك بالطبع

اولاً قامت بإطلاق النار عليه أكثر من مرة ، ثم دهسته بسيارتها بكل برود مكملة طريقها للمنزل كما لو أنها عادت من نزهة بعد أن أخذت الملفات التي قام بسرقتها .