هيلوو~
في كم شخص أعترض على وصف البطل في الفصل الماضي "اكيد نسيتوه بسبب تأخري آسفة☹️"
لكننن..قررت إني ما أغيره أكيد LOL
بس تخيلوه براحتكم
عموماً قراءة الروايات للتخيل ❤️.رسالة مهمه الكم تحت ، اذا قرأتيها علقي نقطة .
المهم ..
أول اشي مواح💋 كبيرة على دعمي المستمر رغم تقصيري الشديييييد بسبب الدراسة وأمور كثيرة ثانية👁️💧🫦💧👁️.
ومواح💋 ثانية ، لأنني بحبكم جداً 🤏🏻❤️.
ومواح💋 ثالثة بدون سبب بس حسيت يمكن تحتاجوها 👀.
+بحب كل انواع التعليقات حرفيا كل الانواع الا "الفصل قصير"
روحي..عمري..قلبي 🙄، الفصل باخد مني أكثر من ساعه ، جربي اكتبي أكثر من ألفين كلمة وطلعي افكار خلال يومين، يلا يلا ! 🤨طبعا اختفيتي 😏، بس مع ذلك بحبك عادي 🖐🏻❤️.
علقوا نقطة اذا خلصتوا قراءة عشان اشوف اذا في حد بعبرني 🤭.
______________________________
كانت صوفي ترجع رأسها للخلف ، بينما تغمض عيناها دون قول أي شيء ، لم تعترض حتى على امساك ليونيد ليدها.
فتحت أعينها فجأة تنظر له وقالت : هل قمت بإحضار حقائبي؟
أومأ برأسه بدون أن يرد عليها .
سألته مرة أخرى : على أي حال ، أين هاتفي؟
أشار بيده لسينتياغو حتى يحضر هاتفها.
تحدث مساعده ستالين يعلمها بهدوء : لا يسمح بإجراء اي نوع من الإتصالات داخل الطائرة ..
ابتسمت بوجهه بسخرية ، تذكره انها مختطفة من قبلهم حرفيا ، الا أنها ردت بذات الهدوء : نعم اعلم اريد سماع الموسيقى فقط .
اقترب منها سينتياغو يناولها هاتفها بينما ينظر لها بكره ويقلب عيناه كالعاهرة.
رفعت صوفي حاجبها وسألته بسخرية : ما أمرك ايها الداعر ؟
رد عليها ببراءة : ماذا ما الذي فعلته؟؟
نظرت له من الاسفل للأعلى بازدراء وقالت : لا شيء ، أحضرت هاتفي؟ يمكنك الذهاب الآن.
ثم قلبت عيناها كما فعل تماماً.تجاهلت نظراته المنزعجة ،و نظرت لليونيد قليلا ، ثم أبعدت يدها عنه بصعوبة.
امسكت هاتفها والذي كانت السماعه متصله به بالفعل ، قامت بتشغيل الموسيقى ، لتغلق عيناها بنفس الوضعية السابقة لكن دون امساك يده التي ازعجتها .
تنهدت فجأة ، لكن لم تقل شيئا.
كانوا يراقبون حركاتها بدقة ، توقعوا رد فعل عنيف عند استيقاظها .
الا أن سكينتها هذه مخيفة أكثر .
![](https://img.wattpad.com/cover/289792399-288-k252556.jpg)
YOU ARE READING
𝑰'𝒎 𝑺𝒐𝒑𝒉𝒊𝒂
Fanfictionتجلس في تلك الغرفة أو بالأصح القبو الصغير لا تعلم اين هي ، هزيلة الجسد ، عيونها فارغة من الحياة ، كما لو أنها عاشت الف سنه .. =. تغيرت من طفلة حيوية الى طفلة ترتجف بمجرد رؤية الباب يتم فتحه . =. فقدت الامل برؤية امها وأبيها مجددا ، اصبحت أشكالهم ضبا...