[42] أيقظني.

2.9K 166 117
                                    

هيلوو~

في كم شخص أعترض على وصف البطل في الفصل الماضي "اكيد نسيتوه بسبب تأخري آسفة☹️"
لكننن..قررت إني ما أغيره أكيد LOL
بس تخيلوه براحتكم
عموماً قراءة الروايات للتخيل ❤️.

رسالة مهمه الكم تحت ، اذا قرأتيها علقي نقطة .

المهم ..
أول اشي مواح💋 كبيرة على دعمي المستمر رغم تقصيري الشديييييد بسبب الدراسة وأمور كثيرة ثانية

👁️💧🫦💧👁️.

ومواح💋 ثانية ، لأنني بحبكم جداً 🤏🏻❤️.

ومواح💋 ثالثة بدون سبب بس حسيت يمكن تحتاجوها 👀.

+بحب كل انواع التعليقات حرفيا كل الانواع الا "الفصل قصير"
روحي..عمري..قلبي 🙄، الفصل باخد مني أكثر من ساعه ، جربي اكتبي أكثر من ألفين كلمة وطلعي افكار خلال يومين، يلا يلا ! 🤨

طبعا اختفيتي 😏، بس مع ذلك بحبك عادي 🖐🏻❤️.

علقوا نقطة اذا خلصتوا قراءة عشان اشوف اذا في حد بعبرني 🤭.

______________________________

كانت صوفي ترجع رأسها للخلف ، بينما تغمض عيناها دون قول أي شيء ، لم تعترض حتى على امساك ليونيد ليدها.

فتحت أعينها فجأة تنظر له وقالت : هل قمت بإحضار حقائبي؟

أومأ برأسه بدون أن يرد عليها .

سألته مرة أخرى : على أي حال ، أين هاتفي؟

أشار بيده لسينتياغو حتى يحضر هاتفها.

تحدث مساعده ستالين يعلمها بهدوء : لا يسمح بإجراء اي نوع من الإتصالات داخل الطائرة ..

ابتسمت بوجهه بسخرية ، تذكره انها مختطفة من قبلهم حرفيا ، الا أنها ردت بذات الهدوء : نعم اعلم اريد سماع الموسيقى فقط .

اقترب منها سينتياغو يناولها هاتفها بينما ينظر لها بكره ويقلب عيناه كالعاهرة.

رفعت صوفي حاجبها وسألته بسخرية : ما أمرك ايها الداعر ؟

رد عليها ببراءة : ماذا ما الذي فعلته؟؟

نظرت له من الاسفل للأعلى بازدراء وقالت : لا شيء ، أحضرت هاتفي؟ يمكنك الذهاب الآن.
ثم قلبت عيناها كما فعل تماماً.

تجاهلت نظراته المنزعجة ،و نظرت لليونيد قليلا ، ثم أبعدت يدها عنه بصعوبة.

امسكت هاتفها والذي كانت السماعه متصله به بالفعل ، قامت بتشغيل الموسيقى ، لتغلق عيناها بنفس الوضعية السابقة لكن دون امساك يده التي ازعجتها .

تنهدت فجأة ، لكن لم تقل شيئا.

كانوا يراقبون حركاتها بدقة ، توقعوا رد فعل عنيف عند استيقاظها .
الا أن سكينتها هذه مخيفة أكثر .

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Aug 26, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

𝑰'𝒎 𝑺𝒐𝒑𝒉𝒊𝒂 Where stories live. Discover now