ها ؟!

2K 118 79
                                    



Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.














ما خطبك ليام انه أخي ؟!

ليام بغضب : لا اهتم ...انه يبقى رجلا.

الغضب الذي ملأ عيناه ...لم تره كاميلا على هذه الحالة من قبل تقسم انه على وشك قتل احدهم.  

ولا تريد ان يكون هذا الأحد هو اخوها .

جذب ذراعها بقسوة من بين احضان اخيها سام

ليردف ليام : ايها ماركيز شاب ...لم تصلني اي معلومات انك ستزورنا قبل جلالته.

حمحم سام منظفا حلقه ليردف :
انا هنا بأمر من جلالته و ارجح ان معلومات لم تثل في الوقت مناسب لحضرتك فقط .

رفع ليام حاجبه ...

ليضع كاميلا خلفه تحت حنقها الواضح من تصرفاته

" الجو بارد جدا "

اخر شخص رغبت كاميلا حضوره في هذا العالم كان هي بالتأكيد ...

كاميلا : ماذا تفعل هذه الحقيرة هنا .

سام و هو يمسك يدها : لقد التقيتما من قبل ... خطيبتي و زوجتي المستقبلية الأميرة .

اغمضت كاميلا عيناها بقوة...و هي تحاول جذب يدها من يدي ليام و هي ترغب بالدخول الى القصر اخر ما ستفعله هو ان تحي هذه الفتاة الغبية ...

عدلت شعرها الأسود خلف اذنها بغرور و هي تردف:

حضرة دوق ....الن تحيني انت و ...زوجتك .

تأكدت ان تتلفظ بقوة على كلمتها الآخيرة .

تقدم ليام منهما و هو يترك يد كاميلا اخيرا .

ليردف مقتربا منهما : لم اتوقع حضورك ايضا ايتها الأميرة ...يؤسفني قول هذا لكن لا وقت لنحيي بعضنا ... خاصة في وضع كهذا كما تعلمين انت و اخوك الآن ملاحقان من طرف الشعب ...و حتى والدتك لاحتيالها على العائلة الامبراطورية ...

بلعت ريقها اين رفعت انظارها الى كاميلا التي لم تترك فرصة و ابتسمت بفرح في وجهها ...

لتردف: آمل ان تحيتنا اعجبتك .

يكــَفيـِــک طــمــعــًا Where stories live. Discover now