الرحمة!

2.2K 118 21
                                    

ओह! यह छवि हमारे सामग्री दिशानिर्देशों का पालन नहीं करती है। प्रकाशन जारी रखने के लिए, कृपया इसे हटा दें या कोई भिन्न छवि अपलोड करें।
































كيف لك أنك تصبح إمبراطور! ...

ابتسم ليام و هو يعدل خصلة شعرها  خلف اذنها .

لتكمل : كيف حدث هذا انا لا أتخيل ! صحيح ؟

ليام: سنذهب قريبا الى القصر ليتم ترسيم ملكي كما هو في القوانين الإمبراطورية .

اومأت كاميلا : ايعني هذا أننا سنعيش في القصر الملكي .

ليام : للأسف ...كنت سارفض طلب الامبراطور لكن لا توجد طريقة او شخص يثق به ليحل مكاني .

كاميلا : هل كنت ستفرض ان تكون امبراطورا ! يا رجل انت حقا غريب !

ليام بضحك لتكمل كاميلا : اه ستصبح لدي مسؤوليات كثيرة .

ليام : مسؤوليات ؟.

كاميلا: تنظيم حفلات شاي و النبلاء و اعتناء بالقصر ...

قاطعها ليام بتفكير  : يبدو انني سأبدل القانون الخاص بالامبراطورة .

حاولت ان تتحرك من جانبه بغضب لكنه احكم عليها و هو يضحك بقوة .

يعلم جيدا ان كاميلا لا تحب الجلوس طوال الوقت بل تحب ان يكون يوما مليئا بالأحداث و النشاطات.

ابتسم حينما هدأت و وضعت رأسها على الوسادة اغمضت عيناها لتردف : لا طاقة لي لمجابهتك اليوم .

ليام : حقا ؟ مت جابهتني أساسا !؟

كاميلا بغضب  : ليام !


ابتسم و هو يضمها اليه بقوة .

اردفت كاميلا بقليل من التردد : ليام منذ متى ...أحببتني .

ابتسم ليام ليجيبها : منذ أول مرة رأيتك .

كاميلا : اتقصد يوم زفاف ؟ حقا !

ليام : لا ...كان قبل ذلك ...انت رأيتني اول مرة في يوم زفاف لكنني رأيتك قبلها بكثير .

كاميلا  و هي تستدير نحوه : حقا ! متى ؟!

ابتسم هو على حماسها ليغمض عيناه و هو يستذكر ذلك اليوم ...

ليفتح عيناه و هو يردف موصفا احداث ذلك اليوم :

يكــَفيـِــک طــمــعــًا जहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें