الفصل الاول| إنتقلنا لمنزلنا
إستيقظت على منبه ساعتي لأستقيم فورًا وأذهب الى الحمام، فعلت روتيني وخرجت، غيرت ملابسي الى واحدة مريحة، بنطال رمادي مع هودي اسود واسع، نزلت الى الأسفل لأرى خطيبي يساعد العمال في الأثاث لأصبح عليهم.
- صباح الخير جميعًا!
تلفت كُل من العمال وردو علي الصباح إلا خطيبي الجميل كان عابس الوجه.
- وانا أيون ألم تُقبليني وتقولي صباح الخير حبيبي؟
ضحكت على مظهر شفتاه العابستان، لأتلفت حولي لم أرى أحًد لأقبلهُ على خدهُ قبلة لطيفة وأقول.
- صباح الخير حبيبي جيميني.
إبتسم حتى ظهرت أسنانهُ، وانا إبتسمت ورائهُ.
- متى سينتهون ونذهب الى المنزل؟
أرجع شعرهُ للخلف لأساعدهُ بتعديلهُ لأن يداه ممسكتان باللوحة.
- قريبًا، تبقى اللوحات على الحائط.
ذهب من أمامي ووضع اللوحة من يدهُ بداخل صندوق كبير، لأذهب وأجلب اللوحات المتبقية لهُ.
- علينا الأستعجال في الأمر لأن غدًا سأذهب لرؤيت المطعم، جيمين أنتَ تعلم!
مددت لهُ لوحة صغيرة التي أُحبها ليأخذها من يدي ويضعها في الصندوق.
- أين؟
مددت لهُ باقي اللوحات ليدخلها ثم يغلق الصندوق بلازق، واجهني ينتظر إجابتي.
- في مطعمي أنسيت بهذهِ البساطة المعطم الذي سيُفتتح في أخر هذا الشهر!
وضعت كلاتا يداي على خصري أُوضح لهُ شعوري بالأستياء.
- لا لم انسى حبيبتي فقط نسيتها للحظة.
أومئت لهُ رغم إنني حقًا إنزعجت، أخذ أتفحص هذا المنزل كُله لقد كان قديمًا جدا ولم أستطيع الصمود هنا، أخذت أتخيل كيف سيكون مطعمي هل سيكون معج بالناس هل سيُعجبهم أكلي؟ نفيت كُل تلك الأفكار من هاتفي الذي يهز داخل جيبي.
DU LIEST GERADE
WANT YOU
Mystery / Thriller[ S E X U A L C O N T E C T ] سأكذبُ إن قُلتُ أنني أُحب خطيبي جديًا. لا بل وقِعتُ لرئيس خطيبي بالعمل! ذالك الرجُل الذي يُحاول في كُلِ مرةً إغرائي. عِندما رأيتهُ لِأولِ مرة كانت جميع أنظارهُ عليّ، لم أتوقع إنهُ بِتلك الأناقة والبرودة الأعصابِ. -توق...
