الفصل الثامن والعشرون| عودة
- ماذا تفعل؟
نظرتُ إلى عيناه وكيفَ كانَ ينظُر إلي وكأنهُ سيفعل ما يدورُ برأسي.
- نستمتع قليلًا.
جالَ بسبابتهُ إلي كامل جسدي إبتداءً من شفتاي لزهرتي، حينَ توقف عند أسفلي فركَ أُنوثتي بسابتهُ حينها شعرتُ بإرتخاء لا يوصف.
- ليسَ هُنا! سيرانا الناس.
زالَ لِباسي قليلًا وحَشرَ إصبعهُ بِداخل أُنوثتي، هُنا شعرتُ بعدم التوازن لِذا وضعتُ يداي على صدرهُ كي لا أغرق.
- لا يستطيع أحد الدخول دونَ علمي!
مياه ساخنة وإصبعيهِ ساخنة، أكاد أموت من شدة حاجتي التي تزدادُ بِسببهِ.
- جونغكوك أرجوك كُف عن إغرائي لأنني لا أتحمل!
بسبابتهُ والوسطة بدأ يفتعل دوائر بِداخلي، لأركي برأسي على كتِفهُ وتنفستُ بإضتراب.
- ماذا أنا لا أفعل شيئًا أنتِ سريعةُ الإشتعال!
كُنتُ أستطيع الشعور بسائلي الذي ينزلق وإصبعيهِ التي تدخُل وتخرُج بسلاسة من مِهبلي.
اللعنة!
- جونغكوك أرجوك.
المياه الساخنة تضرُبنا من والأمام والوراء، أشعُرُ بعرقي بنزل من على جبيني، ياللهي أكُل هذا من لمسة منهُ؟!
تبًا!
- ماذا صغيرتي أ أنتِ بخير؟
لا واللعنة انا أموت، أحتاج لأكثر هذا لا يكفيني شيء ما ينقُصني أُريدهُ أن يدفع بكُل قوةً بداخلي حتى أرتاح.
- لا أرجوك أسرع لأنني لن أستحمل أكثر من ذالك!
أشعر بقَضيبهُ عند بطني، وانا بدأتُ أفقد السيطرة وعقلي معًا، أصبحتُ أتلوى تلقائيًا من نفسي.
- لكِ ذالك عزيزتي.
أكثر مِن شهقة فرت من فمي حينَ بدأ بالإسراع بِداخلي، رفعت رأسي للأعلى وجسدي يتطير، لأتشبث بهِ جيدًا كي لا أغرق.
![](https://img.wattpad.com/cover/347609014-288-k856555.jpg)
YOU ARE READING
WANT YOU
Mystery / Thriller[ S E X U A L C O N T E C T ] سأكذبُ إن قُلتُ أنني أُحب خطيبي جديًا. لا بل وقِعتُ لرئيس خطيبي بالعمل! ذالك الرجُل الذي يُحاول في كُلِ مرةً إغرائي. عِندما رأيتهُ لِأولِ مرة كانت جميع أنظارهُ عليّ، لم أتوقع إنهُ بِتلك الأناقة والبرودة الأعصابِ. -توق...