حُب آخِر.

530 44 13
                                    


سوريال: "ليندا هذا اياز يلي ندور عليه"
حجيت بشكل جدي ناحيه يلي انصدمت متمعنه بصوره..

سوريال: "كولي أسم مطعم حتى ندز حراسه عليه"
كمت ناحيه ورقه وقلم حتى اكتب اسم مطعم..
تقربت ناحيه تلفونها..
الخَلفيه صورته وصورتها..

جعدت شِفتي بقهر..
كتبت اسم مطعم داز اسمه لضابط حازم..
اخر تُواجد لمدعوا اياز..

بديت اشتغل على احد قضايا يلي تستاهل
تحقيق يلي هيه قضيه سرقه باحد بيوت..

كعدت أصفن واركز..

ليندا: "جيب ابهامك"

عكدت حواجبي مباوع عليها..
مديت ايدي بصدمه جَارتها فاتحه قلم حمره ملطخه ابهامي ساحبته ضاهره بصمه على احد اوراق صغيره..

سَحبت كلنكس ماسحه أثر الحمره بابهامي..
مسويه نفس شي ويه ابهامها..
راسمه بصماتنا عيون وايدين ورجلين كاتبه فوك

سوري&لينو..

ضحكت بفرح طاكتلها صوره ناشرتها..
اقنعوني هاي محاميه عمرها 27 سنه..

بينما جنت اشتغل وره مهزله البصمات..
جانت تشتفل وكلسع تتذمر على موكليها..
واضحك بصمت..

سوريال: "انتِ بيوم طلكين سبع نسوان"

ليندا: "انا بهجم بيوت العالم ولما ختيبي احمد بيزعجني بنصدم"

سوريال: "الله يعينه"

ليندا: "على جمالي اي على غير أشي no"

ضربت وجهي بقله حِيل

________

بين جلسه عائليه لطيفه في غرفه معيشه واسعه..
الاشقر بين عائله صاحب الوشم وكميه الانسجام بَينهم..

فمن الطبيعي ان يتشاجر اسامه مع اخوتهُ أمامه
اصبح كفرد من عائله..

احمد: "شنو اخبار شغل انس؟"

رفع أنس صاحب ملامح بارده اصبع الابهام بينما يمضع في فمهُ أثر تناوله لحلاوه الشعبيه..
لقمه القاضي..

اسامه: "يَابه انس أكل لگمتك؟"

حدق والد اسامه في ولدهُ بعدم فهم رفع حاجبهُ ليبتسم على نكتته..
قهقه غيث بينما كان يَحتضن يد الرضيع في احضان اسينات

احمد: "ها جيف اسمها لقمه القاضي واني قاضي.. حلو حلو"

اسامه: "بس قيوثي شريف ضحك على نكتي.. هاك كرزات من مالات انس"

قِتاَمWhere stories live. Discover now