" مـهما حملت من هِموم عناقك وطَن بيضُم :') "
_______________________________________
*ملحوظه:عشان لو حد بيتسائل يعني ازاي هاري باسها المره اللي فاتت و هو المفروض لو باسها ممكن يأذيها.. القبله العميقه بتاعت السينما اللي كلنا عارفينها دي XD هي اللي تأذيها و هنعرف ليه بعد كده.. أما الخفيفه دي ميبقاش فيها خطر.. لأنه حط شفايفه علي وشها بس و الشفايف مش بتحجر حاجه اومال هو بياكل ازاي ؟.. فهمتوا ؟
يلا أنجوي *-*
______________________________________
" هيا لنقفز " قال هاري و هو يمسك يد بيلا و يجعلها تنهض
" من ؟ " قالت بيلا و هي ترفع حاجبيها
" نحن ، من سيكون!! " قال و هو يبتسم بسخريه
" لا.. لا.. لا هاري " قالت و هي تضحك
" هذا مستحيل لا " قالت بيلا و هي تهز رأسها بسرعه
" هيا.. نحن مربوطان بذلك الحبل و انا أضع كل أحتياطات الأمان كمان إني أخذ تصريح بذلك.. لا تخافي " قال ليطمئنها و لكنها غير موافقه
شدها هاري من يدها للأمام مره اخري لأنها أبتعدت و لكنها تعانده و ترجع للخلف
" إذا أستمررنا هكذا سنقع " قال و هو يشدها
مازالت رافضه.. قلب هاري عيناه و فعل مثل ما فعله زاك.. رفع أكمام بذلته ثم حملها بسرعه
" لا هاري أقسم سأقتلك " قالت بيلا و هي تتمسك به
" أستعدي بيلا " قال بصراخ فمسكت بيلا قميصه و غرست رأسها في صدره خائفه و تصرخ ب " لااا "
و لكن قفز هاري.. قفز و هو يحملها ثم تركها في الهواء لتهبط وحدها و ظل الأثنان يصرخان بشده و بيلا تصرخ و تسب هاري و هو يقهقه علي غبائها ، شعر كلا منهم أنهم يطيرون في الهواء ، أرتفع فستان بيلا و هي تحاول أن تنزله و لكن هاري يختلس النظر و يقهقه عليها.. شعرت بيلا أن المسافه طويله و لكنها نوعا ما أستمتعت.. كانت مغامره كبيره بالنسبه لها و لكنها أستمعت بالهواء القوي الذي صدم بوجهها ليجعل ربطة شعرها تختفي و ينسدل شعرها البني مع الهواء ، شعرت أنها طائر حر ، فتحت يداها و هي تقهقه و تنظر للمياه تحتها حتي اوشكوا علي الأقتراب من المياه فتوقف النزول لأمساك الحبل بهم
توقفت بيلا أخيرا عن الصراخ و القهقه.. " كان رائعا " صرخت مره أخري و هي تضحك
" لا هاري لا " سخر منها هاري و هو يقلد نبرتها و يخرج لسانه
" كان المنظر مخيف من الأعلي لم اعلم أنه..رائع هكذا " صرخت في نهايه كلامها
كاد هاري أن يتكلم و لكن شعروا بأحد يسحبهم للأعلي نظروا ليجدوا أفراد الأمن يرفعوهم لأعلي البرج مره أخري
STAI LEGGENDO
Stone Hearted | H.S
Fantasy* مهما كان الأنسان متحجرا و لكنه مازال لديه قلب * " هل قلت لكي يوما إني أحبك ؟ " قال و هو ينظر في عيناها بعمق " انت متحجر القلب كيف لك أن تحب ؟ " قالت و هي تنظر بسخريه " ولكن تذكري بيلا إني مهما كنت متحجرا فسأظل أحبك " قال و لكنها لم تسمعه و رحلت
