✳️الترتيب الزمني لعلامات ظهور الامام المهدي المنتظر✳️

خسف البيداء ○الحلقة 2○

*،⚡️ #خسف_البيداء ⚡،*️

،⛓تسلسل وتوقيت العلامة :


🔷يوم ظهور القائم  عج.

🔶النفس الزكية .

🔷دخول جيش السفياني الكوفة .

🔶اختلاف عند موت خليفة .

🔷قتال في مِنى وقت الحج وسلب الحجاج .

تسلسل وتوقيت العلامة : الأدلة من بعض الاحاديث والروايات ...


1-   يستبيح جيش السفياني المدينة المنورة لثلاث ليال .

2-  يترك الأمام القائم عج المدينة الى مكة ثلاث ليالي قبل ليلة القيام ، أي منذ الخميس 8 محرم .

3-  يخرج الأمام القائم عج من مكة إلى المدينة يوم الجمعة 9 محرم ليتقصى ، فيحس بجيش السفياني ، فيعود إلى ذي طوى خائفا يترقب على سنة موسى ع.

4-  ليلة خسف البيداء ليلة مقمرة : يسمى القمر «قمراً» في الأسبوعين الثاني والثالث  ( تقريباً من يوم 7 إلى 21) من الشهر القمري ، وهلالاً في الأسبوعين الأول والرابع ، وبدراً في الثلاث أيام وسط الشهر. أي ان جيش السفياني سيكون في البيداء أحدى ليال 7 الى 10 محرم يوم القيام.

5-  مكان بيداء الخسف بعد ذي الحليفة قرب المدينة حوالي 350 كم عن مكة .

6-  يكون دخول جيش السفياني المدينة المنورة يوم الثلاثاء 6 محرم ليستبيحها ثلاث ليال ثم يخرج إلى مكة الجمعة 9 محرم .

7-  يبعث الله عز وجل جبرئيل ع ليخسف بجيش السفياني السبعين ألف في لحظات ... ثم ليقف على جدار الكعبة عند ركن الحجر الأسود ليكون اول من يبايع القائم عج ولينادي بالبيعة باسمه .... ليظهر للعالمين مدى التأييد الإلهي للقائم وحتمية غلبته !

8-  ليلة خسف البيداء ليلة السبت أي الجمعة 9 محرم .

9-  يأتي البشير الى المهدي بمكة وأصحابه فيخبرهم بما كان من أمرهم نهار الجمعة 10 محرم.

،⛓تسلسل وتوقيت العلامة : الأدلة من بعض الاحاديث والروايات ...

،✳️سمعت حذيفة بن اليمان يقول:  قال رسول الله ص ( .... ويخرج جيش آخر من جيوش السفياني إلى المدينة، فينهبونها ثلاثة أيام ثم يسيرون إلى مكة، حتى إذا كانوا بالبيداء بعث الله عز وجل جبرئيل عليه السلام فيقول يا جبرئيل عذبهم، فيضربهم برجله ضربة فيخسف الله عز وجل بهم فلا يبقى منهم إلا رجلان فيقدمان على السفياني فيخبرانه خسف الجيش فلا يهوله...).

📕معجم أحاديث الامام المهدي ج1: ص 494  الحديث 235 (35 مصدر)


💠ليلة خسف البيداء ليلة مقمرة : أي ان جيش السفياني سيكون في البيداء أحدى ليال 7 الى 10 محرم :

،✳️سمع ابن عباس رض يقول:  ولم يسنده إلى النبي ص (... فيسمع بذلك الخليفة بالشام فيقطع إليهم بعثا فيهم ستمائة عريف فإذا أتوا البيداء فنزلوها في ليلة مقمرة أقبل راع ينظر إليهم يتعجب ويقول:  يا ويح أهل مكة، ما أصابهم فينصرف إلى غنمه ثم يرجع فلا يرى أحدا، فإذا هم قد خسف بهم ...).