التبري من قتلة الإمام الحُسين ( عليه السلام )
ولعنهم موجب للنجاة والأستقرار والأمن من الفزع والخوفروي أن نوحاً لما ركب في السفينة طافت به جميع الدنيا فلما مرت بكربلا أخذته الأرض وخاف نوح الغرق
فدعا ربه
وقال :
إلهي طفت جميع الدنيا وما أصابني فزع مثل ما أصابني في هذه الارض
فنزل جبرئيل ( عليه السلام )
وقال:
يا نوح في هذا الموضع يقتل الحسين سبط محمد خاتم الأنبياء
وأبن خاتم الاوصياء
فقال :
ومن القاتل له يا جبرئيل؟
قال :
قاتله لعين أهل سبع سماوات وسبع أرضينفلعنه نوح أربع مرات
فسارت السفينة حتى بلغت الجودي وأستقرت عليه •
आप पढ़ रहे हैं
رحلة العشق
सामान्य साहित्यلقد تحدى أبو الأحرار برحلتهِ هذه ( بثورته الكبرى ) الطبيعة البشرية التي هي أسيرة الغرائز و العواطف فقد تحرر منها و لم يعد لها أي حكم أو سلطان عليه وقد مكنته قواه الروحية في ذاتية مذهلة أن يشق طريقه الخالد ليحقق المعجزة و يقول كلمة الله بإيمان لا...