COMMENT+VOTE❤
ZAYN'S POV
/آلَصّيَنِ/🏮
9:00صّفتحت عيني ببطئ بسبب شعوري بأشعه الشمس المزعجه علي وجهي لأفتحها كامله بنعاس بعد فتره.
شعرت بشئ علي جبيني لأحرك يدي إليه و أجد بأنها منشفه مبتله قليلاً
وضعتها بجانبي و حاولت النهوض و لكن و أنا أنهض شعرت بألم في ذراعي لذا حاولت النهوض بحذر دون التحميل علي ذراعي المصابه .
أغمضت عيني أخذاً نفس عميق و نظرت لجانبي لأجد مارزينا نائمه علي كرسي لتتسع عيني قليلاً بصدمه .
كانت يديها علي السرير لذلك قربت يدي منها و أمسكتها بخفه منادياً إسمها بنبره مبحوحه قليلاً "مارزينا..."
بعد منادتي لإسمها مرتين آخري بدأت بفتح عيناها ببطئ حتي فتحتها كامله و نظرت لي بقلق و هي مبعثره"هل أنت بخير ؟"
أومأت لها و أنا ما زلت أمسك يديها لأجدها أقتربت مني و هي تضع يديها الأخري علي جبيني و تبتعد لتتنفس الصعداء "حرارتك أصبحت أفضل بكثير"
"كيف جئت لهنا؟ " سألتها و أنا أعقد حاجباي و بنبره منخفضه .
" عندما أخرجت الرصاصه ذهبت انت في نوم عميق و لم تشعر بأي شئ من حولك و... إستعنت بمساعده أحدهم لنقلك لهنا و لشراء كل ما كنا نحتاجه" قالت نهايه حديثها و هي تنظر ليديها بتردد .
"من؟" سألتها لتعيد نظرها لي و تقول و هي تضغط علي شفتاها "ليام ساعدني"
________________
MARZENA'S POV
/آلَصّيَن/🏮
9:30ص"ماذا؟ من أعطاه العنوان؟" قال و هو يسحب يده من يدي و يعتدل في جلسته .
"كنت تحتاج إلي الكثير من الأدويه و المطهرات و لم أتمكن من تركك... " و في هذه اللحظه طرق ليام باب الغرفه و دخلها.
نظر له زين بغضب و ليام يتجه ناحيته قائلاً "كيف اصبحت؟"
"إن كان عندي القوه الأن لما تركت جزء في وجهك إلا و مغطه بالدماء و الكدمات" قال زين بنبره شديده و هو يقبض علي فكه .
قال ليام بجديه مصطحبه إقترابه " أنا حقاً لم أعرف بأن الوضع كان سيصل لهذا..."
قاطعه زين بنبره مرتفعه "هل كنت تعتقد بأنني سأخذ أموال من ألذي تسبب في موت أبي ، حقاً ليام ؟!"
نظرت لهُ و أنا أعقد حاجباي بينما تكلم ليام و قال
"كنت أريد مصلحتك زين..."قاطعه زين مره أخري "و ماذا توصلت؟ هل ما فعلته كان لصالحي؟ كدت أن أموت و أدخلت مارزينا و هي ليس لها علاقه بكل ذلك "
بينما أجلس انا و أنظر لهم بحيره
"هل يريد أحد شرح لي ما ألذي يحدث؟ " قلت و أنا أنظر لهم هما الأثنين.
![](https://img.wattpad.com/cover/211651200-288-k354009.jpg)
YOU ARE READING
جيران في الصين [مكتمله] قيد التعديل
Adventure" حقاً ظننتي بأن مستقبلي ليس به مكاناً لكِ ؟" " في الحقيقه أدركت بأن مستقبلي بدأ عندما رأيتك أول مره في بكين و إذا عاد بي الزمن مره أخري سأذهب لنفس المكان و نفس الزمن لأقابلك و أعيش معكِ هذا القدر و كنت سأختارك في كل مره " حاصله علي المركز الأول في...