Chapter. 9

1.8K 112 21
                                    

COMMENT+VOTE❤

ZAYN'S POV
/آلَصّيَنِ/🏮
9:00صّ

فتحت عيني ببطئ بسبب شعوري بأشعه الشمس المزعجه علي وجهي لأفتحها كامله بنعاس بعد فتره.

شعرت بشئ علي جبيني لأحرك يدي إليه و أجد بأنها منشفه مبتله قليلاً 

وضعتها بجانبي و حاولت النهوض و لكن و  أنا أنهض شعرت بألم في ذراعي لذا حاولت النهوض بحذر دون التحميل علي ذراعي المصابه .

أغمضت عيني أخذاً نفس عميق و نظرت لجانبي لأجد مارزينا نائمه علي كرسي لتتسع عيني قليلاً بصدمه .

كانت يديها علي السرير لذلك  قربت يدي منها و أمسكتها بخفه منادياً إسمها بنبره مبحوحه قليلاً "مارزينا..." 

بعد منادتي لإسمها مرتين آخري بدأت بفتح عيناها ببطئ حتي فتحتها كامله و نظرت لي بقلق و هي مبعثره"هل أنت بخير ؟"

أومأت لها و أنا ما زلت أمسك يديها لأجدها أقتربت مني و هي تضع يديها الأخري علي جبيني و تبتعد لتتنفس الصعداء "حرارتك أصبحت أفضل بكثير"

"كيف جئت لهنا؟ " سألتها و أنا أعقد حاجباي و بنبره منخفضه .

" عندما أخرجت الرصاصه ذهبت انت في نوم عميق و لم تشعر بأي شئ من حولك و... إستعنت بمساعده أحدهم لنقلك لهنا و لشراء كل ما كنا نحتاجه" قالت نهايه حديثها و هي تنظر ليديها بتردد .

"من؟" سألتها لتعيد نظرها لي و تقول و هي تضغط علي شفتاها  "ليام ساعدني"

________________
MARZENA'S POV
/آلَصّيَن/🏮
9:30ص

"ماذا؟ من أعطاه العنوان؟" قال و هو يسحب يده من يدي و يعتدل في جلسته .

"كنت تحتاج إلي الكثير من الأدويه و المطهرات و لم أتمكن من تركك... " و في هذه اللحظه طرق ليام باب الغرفه و دخلها.

نظر له زين بغضب و ليام يتجه ناحيته قائلاً "كيف اصبحت؟"

"إن كان عندي القوه الأن لما تركت جزء في وجهك إلا و مغطه بالدماء و الكدمات" قال زين بنبره شديده و هو يقبض علي فكه .

قال ليام بجديه مصطحبه إقترابه " أنا حقاً لم أعرف بأن الوضع كان سيصل لهذا..."

قاطعه زين بنبره  مرتفعه "هل كنت تعتقد بأنني سأخذ أموال من ألذي تسبب في موت أبي ، حقاً ليام ؟!"

نظرت لهُ و أنا أعقد حاجباي بينما تكلم ليام و قال
"كنت أريد مصلحتك زين..."

قاطعه زين مره أخري "و ماذا توصلت؟ هل ما فعلته كان لصالحي؟ كدت أن أموت و أدخلت مارزينا و هي ليس لها علاقه بكل ذلك "

بينما أجلس انا و أنظر لهم بحيره 
"هل يريد أحد شرح لي ما ألذي يحدث؟ " قلت و أنا أنظر لهم هما الأثنين.

جيران في الصين [مكتمله]  قيد التعديلWhere stories live. Discover now