زهرة القمر

الفصل الثالث

بعد مرورو عشر سنوات.

بعد ان تم فحص الطفل ذو الندبه من قبل الطبيب الملكي هو قد اعلن ان الطفل سليم لايوجد اي علامه على السحر فيه وانما الندبه ماهي ألا وحمه خلق بها بعدها تم قبول الطفل في القصر هو قد تربى على يد سيدة الخدم روزان بأمر من الملكة نفسها الملكه ريوجين هي قد طلبت من الملك ان يتم تربيه الطفلان معاً لينشئ بينهما رابط اخوي لكنا الملك رفض وضع الامير مع طفل لقيط غير معروف اصلهُ هو قد ابقاه في القصر فقط بسبب طلب الملكه ريوجين لهذا كل منهما قد تربى بشكل مختلف تماماً عن الاخر احدهما تربى ليكون الامير والاخرى ليكون الظل فقط.

لقد تعلم جيمين منذوا البدايه ان وجودهُ فقط من اجل سلامة الامير عليه ان يتبع الامير بكل مكان غرفة الدراسه غرفة الامير واي مكانً اخرى يتواجد بهِ الامير جونغكوك تعلم انهُ ممنوعاً من الحديث ألا اذا طلب الامير التحدث فقط.

وجب عليه الوقوف في الزاوية ومراقبه الامير اذا حدث اي خدش او اذا اصاب الامير اي شيء ان كان بسيطًا فالشخص الوحيد الذي كان يلام هو جيمين كانت الملكه ريوجين حزينهٍ على طفلها هي كانت تراقبهُ دائماً وتسال نفسها اذا كان الخيار الذي اتخذتهُ يستحق .

في لحظة ضعف منها عندما كان الملك يضرب جيمين لإن الامير جونغكوك قد خدش قدمهُ اثناء اللعب لقد كادة ان تفضح نفسها وتصرخ ارجوك مولاي لاتضرب ابني لاتضربهُ انهُ ابنك لكن السيدة روزان كانت دائماً موجوده لمنع ذلك لعلمها ان الخطوه التي اتخذوها لايمكن التراجع عنها هم قد فعلو المستحيل لاخفاء الشي البشع الذي فعلوه استبدال الامير باللقيط الذي وجدوه في البحيرة.

كانت عليها ضرائب هم في تلك الليليه قد قتلوا جميع الجواري اللواتي كانن يعلمنا عن الحقيقه كل شخص عرف او رئ كان مصيرهُ الموت هم قد لطخوا بالخطيئة و قد وضعوا اقدامهم بحفره الجهيم لامفر من ذلك بعد الان اذا علم الملك بالحقيقه فسوف يحرق القصر على رؤاسهن هي كانت تهمس باذنها "لا عليكي جلالتكِ سوف اعتني بهِ جيداً " كلامتها كانت تعاد بكل مره يضرب الطفل ذو الندبه .

جيمين ذوا العشر سنوات من عمرهُ كان واقفٍ في الحديقة لاتضهر على وجهه اللطيف اي علامةً على انهُ سعيد او حزين قد تعلم ايضاً التصرف مثل الكبار وهو بعمر اللعب والهوِ كان واقفاً يراقب الاطفال الاخرين من اطفال الوزراء والنبلاء يلعبون مع الامير كرة القدم  كانت اصوات صراخهم ومرحهم يملئ القصر بينما هو قد تعلم فقط الوقوف والابتعاد عنهم لمسافه لانهُ بحسب اقولهم انهُ بشع ويشبه الوحوش هو يخيفهم. !

عندما رمى احدهم كرة القدم عليه بالخطأ لتصدم بقدميه أراد بادخلهُ ان يرميها لهم  امنيتهُ بسيطه كانت فقط تطلب رمي الكره لم يطلب اللعب فقط رميها لكنهُ ممنوع من التحدث ممنوع من اللمس ممنوع من الحركه ألا بأمر من الامير الذي قد تقدم اتجاهُ وتحدث قائلًا.