اعتذر عن الأخطاء الاملائية و السياقية علقوا و صوتوا البارت بممبمب يجنن موت
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
∆
جَرائِدُ اليوم ، مجلاتُ هذا الشهر .. كُلها تتضمن مقالاتٍ حول إنجازات سيّد الألكترونات الأول ، الألفا الكامِل بيون بيكهيون ، صوره منتشرة عبر صَفحاتها بسخاء
الالافتات الكبيرة المُُعلقة في الشوارِع تحتلُها صوره ، هو مشهورٌ جدًا ... حتى أن الأطفال يعرفونه يدعون أن يصبحوا مِثله في يومٍ ما ، لقد كان قدوة أمنية ، و رغبة ...احبهُ الجميع لَم ينجو احدٌ مِن الوقوع لَه.
كَان رجُلاً عظيمًا ، حاز على احترام الجميع ... و على عكس اي الفا يعرفه الشعب بيون بيكهيون كان لطيفًا لا يَفرض سيطرته و لا يُطلق فيرموناتَه لإثبات هيمنته و أذيةِ الأضعف ، لذلك هو حصل على تقدير الأوميغاز و البيتا دونًا عن بقية الألفا الحقودين.
و لِرجُل قد تجاوز الخامسة و العشرون بيكهيون كان لايزالُ أعزبًا ، بلا شريك او حتى حبيب ، هو حافظ على وحدته بِلا شكوى من ذلك ، و حتى مع عدم تذمره و اهتمامه الضئيل حول الموضوع .. رغب الكثير في أن يكونوا أسفله و رموا بأنفسهم عليه بلا أدنى خجلٍ من فعلتهم ، لكنه رفضهم بهدوء ... دومًا ما كان يَفعل.
بيون بيكهيون يمتلك علاقاتٍ مذهلة مع شُركاءِه ، فهو يتعامل بنزاهة كبيرة معهم ، و يحافظ على حقوقهم و يعطيها لهم بِلا مُطَالبة ... مما ازهر عمله أكثر و وسع نِطاقه على مستوى عالمي ببساطة.
انهُ الفا بِملفٍ أبيض ، ابيض نقي بلا اي مشاكل مليءٌ بالأزدهار ، عدا أنهُ امتلك نقطةً فيه ، نقطة سوداء لا تكاد ترى لكنها تُفسد كماله ، بيون امتلك عداوةً بينه و بين شركة بارك للاكترونات .. عداوة قد امتدت لجيلين هو لا يخطط لأنهائها في كل مرة تسنح له الفرصة سيدهسها متقدمًا بلا ندم ، تارِكًا مديرها التنفيذي يبكي في قهرٍ شديد و ألم.