يحبها و يعشقها لكن والدها دائما كان يقف له بالمرصاد لأنها و للأسف ابنته الوحيدة
و كأنه خطفها منه لكن ماذا يفعل الأن لكنه يختلف عن شقيقه الأكبر الذي لا يعلم لما كل هذا الحظ لديه صدقاً
الحظ.. لكن ليس دائما الظاهر امام العامة يكون حقيقة
Cover by Mia
يا جماعة و الله النجمة مبتكرهبش مش هتخسروا حاجة لو ضغطوا عليها 🤦♀️🤷♀️
في تفاوت رهيب في الفوت ⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
♾♾♾♾♾♾♾♾♾
انحنى لها ليبادر هو بتقبيلها بقوة و هي تبادله ب لهفة تبا لتقطع لسانها لربما تتوقف عن قول تلك الكلمات دون تفكير
ابتعد عنها في منتصف الأمر و هي بين ذراعيه على الفراش ليتحدث ب مكر " تيجي نجيب عيل تالت "
شهقت ب قوة " نعم يا أخويا يا عم اتوكس ربي عيالك الأول"
فتحت عينيها على مصرعها و هي تدرك ما قالته و تلك النبرة التي لا تعلم كيف خرجت منها لتردف ب توتر " أنا يعني أنا يوووه "
سحبها الآخر من رقبتها " مش قلتلك لسانك عايز يتقطع يا بنت عم محمد و بعدين اعمل فيكِ أيه اطلقك و أخلص و لا اتجوز عليكِ لا و عملالي فيها رقيقة و هتعملي المستحيل علشان تصالحي جوزك و قلبتي في لحظة "
تنهدت بقوة و هي تبعد عينيها عنه لتهمس لنفسها " لا لساني لازم يتقطع فعلا عنده حق " شد أذنها كأنه يعاقب طفله "شوفتِ بقى اني مستحملك"
ابتلعت بصعوبة و عبست بلطف لتذكره بطفلته ليردف بهدف اغاظتها " متحاوليش فريدة بتعملها احسن " ضربته على صدره العاري بقوة " انت مستفز و بعدين بقى انا كدة ان كان عجبك "
ارتدى سرواله " لا مش عاجبني شوفتي كنا على وشك نعمل ايه و بقينا فين هو مين الي عاملك الخطة دي يا ديجة" نظرة له و هي على وشك البكاء " بنت عمك الفالحة بس نعمل ايه بقى المنحوس منحوس يعني حبكت تفتح الموضوع ده دلوقتي يا عديم المشاعر و الإحساس "
كان يصفر بهدوء و هو يعدل شعره امام المرآه " من ناحية فالحة ف هي فالحة و فضيتلك البيت كله بس الي في عيب مبيطلهوش يا بنت عم محمد "