الفصل الثاني عشر

58.2K 2.4K 192
                                    

ياريت الاقي تفاعل يا جماعة كل المطلوب الفوت و دي ضغطة على النجمة و مبتكهربش و الله 😭🙍و كومنت و رأيكم في الي بكتبه و الله ييفرق معايا معنويا جدا 💖

♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥

ضحكت خديجة بقوة و هي تغرقه بالمياه "العب يا سوفا كان شكلك مسخرة لما خبطت في الراجل ده فهمك غلط خالص "

لف ظهره لها ب انزعاج "يا بنتي بطلي غباء دي مياه مالحة حرام عليكي عيني و بعدين هو الي شمال شوفتي باصلي ازاي اكمني حلو و قمر و وسيم الصنفين بيجروا ورايا "
لتردف ب تهكم "لا ده القرد في عين امه غزال يا حبيبي و بعدين تيجي ايه انت في المعيد بتاعي"

نظر حوله ليتمم بهمس لم يصل لها "لا دي مينفعش يتعمل معاها حاجة هنا ثم رفع صوته قليلاً يلا اتفضلي قدامي لينا شاليه و حمام سباحة خاص يلمنا "

تحركت امامه بغضب ليتساءل "بتبرطمي تقولي ايه يا بنت أنتِ "
نظرت له ب استفزاز "بقول المعيد بتاعي أحلى"

صرخت بفزع بعد ان حملها على ظهره "أنتِ دلوقتي مراتي و أبوكي سايبك ليا ف اربيكِ بقى"

دخل إلى المنزل ليلقيها في المسبح ليتحدث ب استفزاز"في قرش هنا يا خديجة دورليلي عليه يا حبيبتي "

ضحكت بسخرية "اه قرش ده الي في جيبك يا هندسة"
نظر لها بتقزز" ايه يا بت الظرافة الي أنتِ فيها دي"

قفز خلفها ليقترب منها بتحفز " بقى أنا قرد طب لو أنا قرد مش أنتِ مراتي مرات القرد ايه قردة و بعدين المعيد بتاعك طب عند فيكي بقى هروح اعمل محاولة و اكون دكتور في الجامعة و افرجك بقى على كمية البنات الي هكون أنا الكراش بتاعهم و كمان الشرع حلل أربعة "

تذكرت كلام صديقتها لتعبس بلطف و هي تصطنع البكاء" كدة يا سوفا و اهون عليك يا حبيبي و بعدين مفيش غير خديجة واحدة بس "

مد ذراعه ليلفه حول خصرها و هو يلصقها به ليردف بشغف"عندك حق مفيش غير ديجة واحده و سحب كف يدها ليضعه على موضع قلبه و ده و الله مش شايف غير خديجة و بس و بعدين مفيش واحدة بتقارن حبيبها بحد فاهمة يا ديجة "اومأت سريعا قبل ان يهبط بشفتيه ليلصقها بخاصتها و بدأ في تقبيلها بتمهل

♛♕♛♕♛♕♛♕♛♛♕♛♕♛♕♛♕♛

ترقبت وجهه بخوف بينما هو كان يتذكر هذا الشاب الذي كان على وشك التقدم للزواج منها رسمياً لولا انه منعه و بالقوة

لتحمحم متحدثة ب تعلثم "مراد عربيتي سيبناها"
لكنه قاطعها بصراخه بحدة "اخرسي مش عايز اسمع صوتك "

انتفضت بفزع حقيقي و قررت الصمت حتى يصلا إلى منزلهم

صف السيارة امام المنزل ليهبط سريعا هو يصرخ بها أن تهبط كذلك ادخلها المنزل ليصرخ بها "هتفضلي لغاية امتى غير مسؤوله هتفضلي لغاية امتى طفلة طايشة بصلح وراها غلطاتها ها ردي عليا "

حمايا العزيزWhere stories live. Discover now