التفاعل يا جماعة بلاش مراقبة في صمت🙂💔
♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾
افاقوا من صدمتهم على صوت بسملة الباكي التي كانت تتناول كعك الشوكولاتة بصمت ليتساءل مراد ب قلق " مالك انتي تعبانة حاسة ب حاجة "
لكنها إجابتهم ببكاء " كدة هحضر الفرح و انا بطني كبيرة و عاملة زي الكورة هيبقى شكلي وحش اوي يا عمو "
ليردف محمد سريعا " و انا ميهونش عليا يا قلب عمو خلاص بلاها فرح السنة دي خالص كله علشان خاطر بيسو"شهق سيف ب عدم تصديق " نعم ما تسكت مراتك يا مراد بدل ما اقوملها جرى يا بت انتِ مش كفاية واحد يبقى انتي و ولادك "
تحكم مراد في ضحكته ب صعوبة ليتحمحم و هو يرسم الحده على وجه " تقوملها ازاي يعني طب اعملها كدة "ابتسم سيف ب توتر ليردف بخفوت " انا قصدي يعني اقوم استسمحها و أراضيها و اقنعها ان الفرح يتعمل في ميعاده"
أراح مراد ظهره على مقعده مرة أخرى " اه بحسب طب أهي قدامك اهو استسمحها "نظر سيف ل ابنة عمه ب غيظ و هو حقا يرد ان يتشاجر معها حتى الصباح قبل ان يتحدث ازداد نحيب الأخرى و هي تتمسك ب زوجها " شوف يا مراد بيبصلي ازاي عايز يقوم يخنقني انا و ولادي "
نظر لها الأخر ب صدمة و هو يرى شقيقه يعانقها مهدئاً لها و ما ان فعل حتى اخرجت له لسانها لتغيظه اكثر ليهتف سريعا و هو يشير لها " شوف بتطلعلي لسانها ازاي يا بابا بتغيظني البت انتِ فاكرة علشان حامل هسكتلك نظر ل مراد ب توتر ليتابع انا هسكتلك علشان انتي مرات اخويا بس"
اخيرا تحدث محمد الذي اردف ب قلة حيلة مصطنعه " للأسف مفيش أمل يا سوفا شكل كدة بيسو مش موافقة نأملها بعد الولادة بقى "
نظر له سيف و هو يضيق عينيه قبل ان يتساءل" انت دفعتلها كام يا عمي ها نظر ل ابنه عمه قائلا لو وافقتي يا بيسو هقولك على مصايب مراد بتاعت الجامعة و البنات ألي كان يعرفها "نظرت الأخرى إلى زوجها ثم إلى سيف مرة أخرى " بجد يا سوفا هو في فضايح غير مايسة"
اوميء لها سيف سريعا " اه هو اصلا مكنش هيتلحلح و يتقدملك في حياته لو وافقتي هحكيلك على كله بقى "نظرة له بشك لتردف ب تحذير " لو مقولتليش و طلعت بتكدب عليا يا سيف هفضحك بالفيديوهات الي معايا "
ابتلع بصعوبة و هو يرى نظرات مراد المحذرة و بسمله كذلك بينما خديجة كانت تنظر بفضول ليغلق عينيه قبل ان يردف سريعا " هقولك على كل حاجة و الله العظيم "استراحت في مقعدها لتتحدث ببطء اغاظ سيف للغاية" خلاص يا عمو هحضر الفرح و انا عاملة زي الكورة و امري لله "
![](https://img.wattpad.com/cover/188046241-288-k731204.jpg)
أنت تقرأ
حمايا العزيز
Romanceيحبها و يعشقها لكن والدها دائما كان يقف له بالمرصاد لأنها و للأسف ابنته الوحيدة و كأنه خطفها منه لكن ماذا يفعل الأن لكنه يختلف عن شقيقه الأكبر الذي لا يعلم لما كل هذا الحظ لديه صدقاً الحظ.. لكن ليس دائما الظاهر امام العامة يكون حقيقة Cover by Mia