انتباه يا جماعة على فكرة انا بنزل اقتباسات على رسايل الصفحة⬇️اكيد كل الي متابعني بيوصلوا اول ما انزل ف اتأكدوا أنكم عاملين Follow 😉
♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾
عادت خديجة إلى منزلها بعد هذا اليوم المريح بالنسبة لها و خلفها مربية أطفالها التي عادت الآن من عطلتها كما طلبت منها
لكن المنزل كان هاديء على غير عادة هاديء لدرجة مخيفة بالنسبة ل أي شخص لديه طفلين ك أطفالها
تحركت ب حذر و هي تلتفت حولها ب ترقب و هي تصعد إلى الأعلى
بينما في الأعلى كانت تجلس فريدة على رقبة سيف و هي تخرج الريح على راحتها بينما هذا المسكين على وشك الموت من تلك الرائحة القذرة
لو تكتفي بذلك فقط لا هي تتمسك ب أدوات تجميل والدتها هي و شقيقها و أبدعوا على وجهه بعد ان ابدعوا على كل جزء من الغرفة
لقد غفى قليلا فقط حسنا هو شعر انه وقت قليل لكن عندما استيقظ وجد انه نائم منذ ثلاثة ساعات
خرج صوته بصعوبة و هو على وشك الاختناق من تلك الرائحة " يا بنتي انتِ بترضعي ايه حرام عليكي هموت"ابعدها عنه ليقف سريعا و هو يريد الخروج من تلك الغرفة
ما ان فتح الباب حتى واجهته تلك التي توسعت عينيها ب رعب قبل ان تصرخ " عاااا ايه ده أنت مين حرامي "
ابعدها سيف عنه سريعا " حرامي ياريت ابعدي عني مش قادر أتنفس "رمشت بعدم تصديق و هي تراه خرج من الغرفة ليستند على الجدار في الممر الخارجي " سيف انت ايه الي عمل فيك كدة "
حرك شفتيه بسخرية قبل ان يخرج صوته ب حسرة " ياريتها جت فيا و بس ياختي " و أشار لها ب يده إلى الداخل
ابتلعت بصعوبة و هي تخطوا إلى الداخل لترى معظم أدوات التجميل الخاصة بها متطايرة في كل مكان و لو تعد تنفع لشيء
بينما تلك الصغيرة بين أيديها احمر الشفاه و غيرهم اللعنة جميع الغرفة تلونت ب أدوات التجميل وضعت يدها على قلبها و هي تشعر ببوادر ذبحة صدرية
YOU ARE READING
حمايا العزيز
Romanceيحبها و يعشقها لكن والدها دائما كان يقف له بالمرصاد لأنها و للأسف ابنته الوحيدة و كأنه خطفها منه لكن ماذا يفعل الأن لكنه يختلف عن شقيقه الأكبر الذي لا يعلم لما كل هذا الحظ لديه صدقاً الحظ.. لكن ليس دائما الظاهر امام العامة يكون حقيقة Cover by Mia