13- مَلاذُ روّح.

9.3K 309 252
                                    

مرحباً..

شلونكم قايز! عساكم مبسوطين.
أسعدنِي تفاعلكم في البّارت السابق أتمنى تستمروا على هذا التفاعل يلبى..

إستمتعوا~
.

"ومَا انَا إلا طِفلٌ يرتِجيَ أمان حُضِنكَ".

____________

ريم دخلت الغرفة إللي فيها كنان و جلست جنبه ، سألها "بشري".

ريم بفرح "إجاك الفرج رد عليّ خويه وقال إنه جاييك الحين".

كنان إستانس وبفرح "شكراً شكراً على إللي سويتيه أنتِ وسعود مـ..".

قاطعته "لا تشكرنيّ ذا واجبي وأنت ما تستاهل إللي يصير لك وإن شاء اللّه حبيبك يقوم بالسلامة".

كنان ناظرها و أستحى على الكلمة الأخيره و همس "إن شاء اللّه".

تكلم بخوف "طيب لو عرف أبوك إنِك ساعدتيني أطلع من هنا".

تنهدت بتفكير "خلها ع ربك المهم إنك تطلع".

وقفت بتخرج نطق "عنديّ طلب واحد أبيه".

ريم إستغربت "وشو؟".

كنان شابك يدينه "جواليّ تقدرين تأخذيه من عند أبوك!".

ريم بإستفهام "جوالك؟".

كنان هز رأسه ، ردت ريم "لا تهتم لـ الجوال أكيد بتشتري واحد غيره".

كنان حرك راسه بنفي "أدري بس ذا الجوال ذكرى جميلة في قلبي".

ريم م عرفت وش تقول تنهدت "إسمع أنا بدور عليه في غرفة أبوي وإذا لقيته بجيبه طيب".

هز رأسه ريم خرجت و طالعتهم من الدرج شافتهم جالسين يتفرجوا إستغلت الوضع و ركضت لغرفة أبوها دخلت و غلقت الباب جلست تدور بين الأدراج وهي خايفة أمها ولا أبوها يدخلون..

ما لقته دورت تحت السرير قامت و راحت تدور بخوف بدولاب الملابس شافت أدراج صغيرة فوق م وصلت لها أخذت كرسي التسريحه طلعت عليه ، فتحت الدرج شافت الجوال الوحيد بالدُرج أخذته و نزلت رجعت الكرسي مكانه و خرجت بهدوء وهي خايفه ، على طول مشت لغرفة سعود وهي مب متأكدة إنه جوال كنان..

دخلت غرفته سألها "هلا تبين شي!".

ريم فتحت الجوال و جلست جنبه ، حكت له إنها إتصلت بـ عماد ورد عليها صاحبه و خبرته عن مكان كنان ، سعود مب عارف من ذا عماد في الأساس ، وهو خايف عليها لو يدري سعد وش بيسوي..

مَلاذُ رُوّح.Where stories live. Discover now