العشرون "عوماخ"

61 9 0
                                    

العشرون"عوماخ"
عالم مجهول
.........

:"عاصي" الي دخلك البوابه والي دخلتوا في جسمة السكينه ،عاصي مش بني ادم ومش اسمة "عاصي"من الاساس عاصي من فصيله  ، واسمة الحقيقي "عوماخ"من اقوي "الدينمور" الي عاشوا من الف السنين
"أنمار"بقلق :بس كده فية لغز كبير اوي ..حولين كل الاحداث دي
"ملك" :ايوة طبعا في احداث كتير جدا ناقصه، اي الي حصل في اليومين الي اتقطعت فيهم اخبار المدينة؟ واي السر ورا الاختفاء ؟والاهم اي استفاده "عوماخ" من المدينه دي؟ بس الي متاكدة منه ان اكبر واقوي بوابة زمانية في مدينة "اشلي" هنقدر نرجع للماضي وهنقدر نعرف الي احنا فية ده وصلنالة ازاي
"أنمار" بحذر: "ملك"انا مش عاوزة غير اني ارجع لزمني
"ملك "بغضب :وانا قولتلك مش هساعدك غير اما انتي تساعديني ودة كان اتفاق
"جبران" بضيق:  بس كدة احنا بنعرض حياتنا للخطر
"ملك "ببرود: ماضيكم مستقبلنا
اتي "توماس"من الخلف :يالا عشان ده انسب وقت نخرج فيه من غير خطوره علي حياتنا

"ولكن قبل خروجنا اخرجت "ملك "مسدس من حقيبتها وقامت باعطائة لي  وهيا تتحدث بتحذير"

:الوحيد الي هيساعدنا نقتل "عوماخ "هو دة كل الرصاص الي فية من الفضة والفضة هيا الي بتقتل "الدينمور" لازم تحفظي علية عشان دة املك واملي الوحيد الي هيخلينا نقتل "عوماخ"

"اخذتة منه بقلق واتجهنا للخارج وبداخلي رعب من ما سيحدث من الباب الخلفي لاجد ان الظلام يعم المكان لا احد يستطيع ان يري شيء كان يبدو علي "ملك"القلق هيا و"توماس" لم اري اي احد من الزومبي وهذا اثار شكوكي اتجهنا بحذر الي احدي السيارات ليفتح "توماس" الباب بحذر شديد وبعدما فتح دخلت "ملك" بجانبه وجبران في الخلف اشار الي لكي اركب تقدمت سريعا وجلست في المقعد الخلفي وقبل ان يلتفت الي "توماس" ليقول لي شيء قومت بغلق باب السياره بقوة وفي نفس الوقت استمعت الي صوت مخيف للغايه وفي ثواني كانت مجموعة من الزومبي تحيط بالسيارة فزع "توماس"ووضع المفتاح في السياره وهو يحاول القياده كانت الزومبي تحاول ان تفتح السياره بأي طريقة ويقوموا بضرب ادمغتهم في الزجاج استطاع "توماس"ان يحرك السيارة وقاد بسرعة وكان يقتل اي زومبي امامه كنا نشعر بالرعب الي ان وصلنا اخيرا الي الطريق العمومي  والتفت "توماس" الي وبدا في الصراخ"

:بسببك كنا هنموت. ودي مش المره الاولي الي تعرضي حياتنا للخطر
"ملك "بهدوء :خلاص يا "توماس" الي حصل حصل ،ناموا شوية عشان الطريق طويل

"بالفعل استمعت الي حديثها وساندت براسي علي النافذة لاجد شيء علي يدي لانظر واجدة "جبران" كان يمسك يدي ويبتسم الي كأنة يخبرني ؛ان كل هذا سيمر استندت براسي علي كتفة وانا احاول ان اطمئن نفسي سنواجة المجهول ولا نعلم مالعواقب ،بعد وقت استيقظت بفزع علي صوت "جبران" وهو يوقظني لانظر حولي واجد ان الزومبي حولنا وفي كل مكان شعرت بالرعب لانظر بجانبي واجد المسدس ظهر من الحقيبه التي بجانبي لاوجه ناحية الزجاج وقبل ان اطلق الرصاصة وجدت "ملك" تصرخ "

عالم مجهول Where stories live. Discover now