فاتنة الزعيم السادي ♡بالدارجة♡

الجزء 10

فاتنــة الزعيــم الســادي 🍁
الجزء 28       
بقلم :: نسرين أبدوني✍️

فنفس الوقت للي هيثم تيسهى فيها ومرة مرة يمد ليها شي ملف كان محمد من البالكو حاضيهم وتيعض على شفايفو بالفقصة

هيثم::شوفي هاد الملف تاع المريضة تاعك مؤخرا حالتها تحسنت لكن مزال خايفين من المضاعفات
سديم::أه أرا نيت كنت باغا نقولك سيفطولي مزيان مللي جبتيهم معاك
هيثم(بابتسامة وساهي فيها)::كنت جايبهم الهنا باش نقراهم عاد نسيفطهم لك لكن لقيتك هنا

حركات راسها بدون متشوف فيه أما هو ساهي فيها وفحركاتها وهادشي مخفاش على محمد للي حاضي كل لقطة وقعات هو عارفها ممسوقاش لكن بما أن هيثم نظراتو فاضحينو فحاس أنها كانت فعلاقة معاه أو هو تيبغيها وهي لا وبطبعة الحال بما أنها متتبغيهش ميمكنش يحيد هاد الأفكار من بالو دار خرج من البيت وهو تيسوط نزل نيشان الجردة معرفوه كيفاش تا وقف عليهم هزات راسها هي وهيثم شافو فيه كان مخنزر

هيثم::محمد
محمد(بنصف إبتسامة)::شنو تديرو مزال معطلين
هيثم::أه شويا نتا كي غادي مع الخدمة

متسوقلوش وجا وراها وجلس عاد هزها من خصرها وقادها قدامو ودور يدو على خسرها هي تصدمت أه لكن مدارتش ردة فعل مبغاتش تحرجو قدام هيثم فسكتات وبقات تابتة فوق حجرو رغم أنها ممرتاحاش تواني وعاودات نسات راسها بين البيسي والخدمة وهيثم تيهز راسو تيلقى محمد تيخزر فيه وتينزلو وحاس بقلبو شاعلة فيه العافية محمد حس براسو بدا تيسخن قرب بعد شعرها الجيهة اللوخرى وحط لحيتو على كتفها ومقابل معاها الخدمة ومرة مرة يخطف بوسة من عنقها تا تتقفز مقدرات الدير والو قدام هيثم

هيثم::شوفي هاد الملف تاع داك المريض للي هرب

هز فيه محمد راسو مخنزر حيت المريض للي دوا عليه هيثم هو صاحبو وهيثم تقصد يجبد الموضوع باش يدكر سديم باش زعما يجبد صداع لكن ماشي هي للي تمشي مع الموجة

سديم::واخا أرا نشوف
هيثم::معرت كيف بقا واش طراولو مضاعفات ولا لا
سديم(دورات وجهها المحمد وولا وجههم قريب)::كيف بقا المريض
محمد(فهم أنها عارفاه هو للي هربو)::بيخير
سديم(دارت شافت فهيثم ببرود)::إدن ها الأمر تحل المريض بيخير معندك لاش تسائل وهادشي كنتي تفكر فيه قبل متهربهم
هيثم::هاا ولكن كان واجب كنعتادر مقصدتش نكدب عليك
سديم::واخا قرب سجل الغفران من جيهتك يسالي فحاول متكدبش عليا

عاود غطسات فخدمتها لكن مقدراتش تندامج مع ملفاتها ومحمد مرة مرة يحركها فوقو وينهج تتحس بنفسو على رقبتها وحاسة برعشة في شكل وكرشها عاود تزيرات لدرجة تمنات فهاد اللحضة تاكل بزاف