ا
فاتنــة الزعيــم الســادي 🍁
الجزء 107
بقلم :: نسرين أبدوني✍️ناضو البيوتتهم دخل عبد الله لقا ياسمين لابسة بيجامة صوف مع بينوار ومخشية في الفراش تنهد وتخشى حداها بقا تيشوف فيها كي ملفوفة بحال سحور هز تيلي دخل الميساجات لقا تصاورها بداك اللبس الغري بقا تيزومي .. مرة مرة يشوف فمرتو كيف دايرة وسعاد كيف دايرة لا مجال للمقارنات لقا بللي سعاد أرشق وأجمل منها تنهد وطفى التيلي بلاما يجاوبها عطى بظهر المرتو ونعس
عند سعاد
شافتو شافهم تسناتو يقول شي حاجة ووالو في الأخير جمعات كلشي ولبسات بيجامتها تخشات في فراشها ... توعدات ليه بأنه غيكون تاعها عاد نعست
◇° أصبحنا وأصبح الملك لله °◇
فاق مصطفى لبس ونزل لقا مرتو على المائدة تتسنى فيه جلس فطر وخرج الخدمتو وصل الخدمة لقا عبد الله تيتسناه تسالم معاه وجلسو تيهضرو على الخدمة
مصطفى::فكرتيني الأرض للي في الضواحي واش مزال فاسمكم ياك
عبد الله::اه مزال عندنا نصيب فيها علاش
مصطفى::والو غا خت مرتي قالتلي بغات تخدم على بروجيها فيها طلبات أنك تكون عون ليها بما أنك عندك جزء منهاعبد الله::همم سعاد ياك
مصطفى::اه راك شايفها المهم بغيت منك تعاونها بانتلي مكدة وباغا تخدمعبد الله(بقلة حيلة)::أهاه مرحبا
مصطفى::كنت عارف غتبغي الله يحفضك أعشيري قولي نقولها تلاقاو اليوما
عبد الله(تيتهرب)::خدامين هنا نسيتيمصطفى(هز تيلي دوز خطها)::تا لا أصاحبي غا سير بدل نيت الجو أنا هنا متخممش(جوباتو)ألو سعاد راه دويتلك مع عبد الله من هنا لشي ساعة كوني في الأرض غتلقايه تيتسناك ... بسلامة
قطع معاها وضرب الصاحبو على كتفو
مصطفى::نوض العشير يالله توصل أنا غنهبط نشوف العمال
عند سعاد
نزلات فطرات وجلسات مع ختها في الصالة تيتعاودو
راوية::عرفتي ولا تيعصبني
سعاد::ياك نتي للي ختاريتيه وزيدون راه بالسيف ميضربك ويعايرك ونتي قاجاه
راوية::وشنو بغيتيني ندير وهو للي شافها يطيح فيها
سعاد::ساهلة حملي وهني الوقت
راوية::زعما زعما
سعاد::داويا معاك غا حملي الحمل هو حل كلشي
راوية::أهاه تا هذا نظار كوني هانية غنحيد الفنيد ونديرلو شي ليلة حمرا
![](https://img.wattpad.com/cover/330238469-288-k29969.jpg)
YOU ARE READING
فاتنة الزعيم السادي ♡بالدارجة♡
Romance" كم قبلة تكفيكي كي تكوني تحت تأتير حبي ؟ وكيف أقاومك ورياح أنفاسك وحدها تجبرني على إحتضانك بدون وعيي " 🍁•••••• بقلمي __نسرين أبدوني••••••🍁 #عدنااا #من_جدييد 🙋🏻♀️ و هاد المرة بشي حاجة سپيسيال .. قصة غاتطير نعاسكم ، و...