11

5.7K 112 0
                                    



سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيّم ..
الحمدلله دائما وابداً ..

ابو حمد : مستور
واخذ ولده وطلعو

فتره بسيطه من خروج ابو حمد
دخل عقاب ولف على صالح ونطق بعصبيه :
البنت عطيتك اياها ولاتزوجتها اياني وياك اشوفك انت وياها عند بيتي
عبدالرحمن بصدمه: ايشش تعطيه اياهاا
عقاب لف على ولده بعصبيه : اختك هاذي جابت لنااا العار مانبيها خله هو يستر عليها
الجد سُليمان: عار على قبيلتنا وش تبون يقولون عنا ها
عبدالرحمن ولازالت الصدمه : يبه مستحييل غرام ماتسويها انا اعرفها انتو حتى ماسالتوها
الجد سُليمان: نسالهااا عن سوايها ؟؟؟ نزوجها له يستر عليها
كُل هاذا الكلام تحت مسامع صالح الي يبتسم بشر وعطى ابو عبدالرحمن رقمه واستاذن وطلع هو ووليد الي ملامح الضحك مستحله وجهه

بعد ساعه
عند ام غرام الي كانت تبكيي حسره على بنتها وهي تعرف بنتها مستحيييل تسوي شي زي كذا
دخل عقاب ووقفت ورد : وييين بنتي ياعقاب وش سويت فيها
عقاب بعصبيه : معاد عندتس بنت يا مره انسي
ورد بصراخ : ايشش وش قاعد تخربط انت
عقاب بصراخ : زوجتها لواحد يستر عليها جابت لنا العار
ورد : بنتيي ماتسويها انا اعرفها
وجد تطالع فيهم وتوترت ولفت على امها خافت تنكشف
كرهت صالح وطاريه معاد تطيقه وتبكي على الفعل الي سوته وحطته بغرام وخافت اكثر ان غرام تكشفها وتعلم ابوها

عند صالح |
وليد : انا قايل لك بيعطونك اياها برخص التراب ذولا من ديره يعني متشدديين
صالح ارتاح : ايه الحمدلله كنت اظن اننا غلطانين بالموقع
وليد ضربه على كتفه بخفه : على البركه ياصلوح عقبال ماتتزوجها
صالح : الله يبارك فيك ان شاء الله
الوليد : امش دور فندق هنا تعبان
صالح : طيب

عند غرام | في السيارة
ركب عناد وهو يقول للعنود رقم الغرفه ونزلت العنود ونزلت غرام معها بعد ماعطتها العنود العبايه تخفي جسمها وجهها فيه
دخلو الفندق وغرام بس حاطه الطرحه على راسها
الموضف يطالع فِي غرام لين صعدو فوق
ودخلو الغرفه
العنود : اجلسي غرومة
غرام جلست وفكت الطرحه
عناد الي دخل وشافها جالسه وصد : بطلع اجيب غداء في شي معين تاكلونه
العنود نظارت غرام الي تقول تاشر لها ولفت على اخوها : عادي اي شي
عناد : تمام وطلع خارج يركب سيارته متوجهه لاقرب مطعم

عند العنود وغرام |
العنود : بدق عليهم تحت يجيبون اسعافات عشان الجروح الي فيك
غرام : طيب
العنود اتصلت |
العنود : السلام عليكم
الموضف : وعليكم السلام اختي كيف اقدر اخدمك
العنود انزعجت انه رجُل بس عشان غرام : متوفر صندوق اسعافات
الموضف : اي
العنود : خلاص زين رقم الغرفه ****
الموضف : الان شي ثاني
العنود : لا
قفلت العنود ومشت لعَند غرام
العنود جلست : علميني الان كيف ضربك
غرام بحزن : كنت اكلم نجلاء واسولف سمعت صراخ ابوي يناديني حسبت يبي شي قلت لنجلا وقفلت ونزلت تحت مامداني انزل الدرج سحبني من شعري ويصرخ وكلام مدريي وش هو ياعنود مدري شيقول
العنود بتفكير : طيب اصبري نحاول نحلها
غرام بتفكير : يختي تحسبيني مافكرت فكرتتت بس مادري مادري منهو ولا اعرفه حتى وجهه ماعرفه !
العنود : يمكن وحده حاقده عليك وارسلته لك ومقصدها كذا
غرام لفت تناظر العنود باستغراب : بس انا ماعندي عداوه مع احد
العنود : ودي اتكلم بس مدري
غرام ناظرتها : شفيه شي تعرفينه؟
العنود: تذكرين بيت جدي على الفطور يوم تطالع فيك وتبتسم بحقد وانتِ قلتي مايمديها تسوي شي
غرام باستغراب : ايه بس شدخل هي من اول كذا مريضه
العنود : احس فيه شي غلط
غرام : اوكي وجد اختي من ابوي اكيد بتصير بيننا هوشات وكرهه ولا نتقبل بعض بس مستحيييل تسويها
العنود : رجعت على ورا : ماتدريين ياغرام
غرام تنهدت : يارب مو الي فبالي ولله
طق الجرس
العنود وقفت : اكيد الي طلبته
غرام : يلا روحي
العنود : لا يمه تعالي معي
غرام تنهدت ووقفت : يالله منك عنودي خوافه
العنود مسكتها : اسكتي بس
فتحت الباب العنود : دخله على الارض
الموضف دخل
غرام : نعم ياخوي قلنا دخله تحت ماقلنا ادخل انت
الموضف دخل بسرعه وسكر الباب
العنود تخبت ورا غرام غرام بصراخ : نعممم انت ماتفهمم اطلع برا ولا بدق على الشرطه
الموضف بدا يتقدم لهم وغرام والعنود يرجعون ورا
لين دف العنود وطاحت على الارض ومسك غرام يلمس وجهها بانماله: مين مسوي كذا للوجهه الحلو هاذا حرام فرطو فيك كذا

غرام دفته وصفقته كف بصرااخ : وخر عني يامرييض بكسر يدك ولله
وقف ومسكها يخنقها : انا تضربينيي !!
والعنود وقفت وهي تحاول تفكه عن غرام
اثناء هاذا كله عناد كان جاء ويكلم عبدالرحمن انه بالفندق واخته معها الا يسمع صوت من الغرفه وقفل من عبدالرحمن وهو يفتح الباب يحصل رجال غريب خانق غرام الي تحاول تفك نفسها منه والعنود تصرخ وتحاول تفكه جن جنونه رمى الكيس الي بيده
وركض وهو يمسك الموضف ويصفقه وصار فوقه وعناد يضرب وغرام طلعت تنادي الامن يفك بينهم
عناد بعصبيه مُفرطه : لاعاد اشوفك هنا الكلببب
العنود سحبته وجلسته على الكنب وغرام سكرت باب الشقه والرعب مُعتِليها وتناظر فـ عصبيه عناد والعنود تحاول تهدي فيه
عناد : كيف دخل !
العنود بخوف : طلبنا علبه اسعافات من تحت وجاء

انستا iiwahum

الهوى يبقى هواك واغلى منك مالقيت Where stories live. Discover now