27

6.1K 157 34
                                    

= طريق الرياض بالسيارة =
الهدوء عامً على المكان ناظرها ينطق يقطع صمتهم ويسمع سوالفها عليه : وش احسن فندق هناك
غرام لفت عليه: يمدحون ******
عناد ماسك جواله : أيه واحد من العيال يمدحة
مد لها جواله : حطي الموقع
مدت يدها تمسك جوالها سرعان ماسحبتها من مسكت يده .. توتر منه وتحس ماتعودت عليه ابداً
عناد ابتسم يناظرها منحرجه وخدها يتوردّ من أحراجاتها يحبها بكُل مافيها زعلها منه عصبيتها شكلها ذوقها يموت فيها وفي تفاصيلها صد للطريق يناظر لوحة تدلهّ لوصولهم للرياض ناظرها تفتح اللوكيشن له مدت له جواله بتوتر أخذ جواله وهو ماسك ضحكته من توترها منه بدأ يمشي على اللوكيشن تحت تساؤلاتها : كيف تعرف للوكيشن وانت بدويّ
ناظرها يبتسم يفهمها : مو لاني بدويّ ما أفهم بالأشياء هذي
ناظرتها باستغراب : مو قصدي بس كذا أستغربت
عناد ابتسم: لاتستغربين شي
ناظرت ابتسامتة لها تصد بسرعة
وقف السيارة من وصولهم للفُندق نزل عناد ونزلت معه وهو يتقدم يمسك يدها بقوة من شاف الرجالّ يناظرونها ناظرهم بحدة : فيه شي انت وياه!!!
الرجالّ أبتسم : لا
عناد بعصبيه خفيفه: التف وراك لاشوفك
مشى بسرعة ماسك يدها تحت تألمها من مسكته
سكتت تناظره امامها يحجز غرفة لف عليها من أنتهىّ وهو يمسك يدها بسرعة للمصعد نطقت تخرج عن صمتها : شفيك تضغط على يدي عورتني
عناد ابتسم بعصبيه خفيفه: انا قايلتس غيري عبايتس مالها لزومً شفتي وش صار
غرام عصبت منه  : مالها دخل عبايتي ياحبيبي ماتمسك يدي كذا شف يديّ تعورنيّ الحين
أستكنت ملامحة من سمعها وهو يناظرها بتأمل ناظرته بعصبيه تناظره بجانبها : قلت شي غلط!!!
عناد ابتسم: لا
فتح المصعد وهي تطلع بسرعة : تعالي يمين الغرفه
مشت وراه وهي معصبه من مسكته ليدها كذا
فتح باب الغرفة وهي تدخل ....

=============

فتح باب الغرفة وهي تدخل بسرعة تنزل عبايتها بتعب
جلست على الكنبة وهي تحاول تشغل نفسها بجوالها
شافت رسالة نجلاَ لها وهي ترد عليها وتعلمها أنها جت الرياض معه طلعت وهي تدق على أمها تحت أنظاره عارف أنها تماطل عليه وتشتت نفسها عنة قفلت جوالها من عطاها الجوال خارج الخدمة من عند أمها ناظرت جوالها بضيق ناظرها عناد وقف وهو يجلس بجانبها
عناد بهدوء : عادي اكلمتس؟
ناظرتها غرام تنتظرة يتكلم ويقول الي وده
نطق وهو يناظر عيونهاّ : مارديتي على كلامي لتس قبل كم أسبوع وانا احتريتس
توترت تبرد أطرافها من عاد كلامة نفسه هي تبيه! توده! بس خايفة تحس انها خسرت حياتها من نقلت مع أهلها للديرة وخايفه الان من الزواج الان !
ناظرته يكمل كلامة : بعمر طفولتي معتس وهوشاتس معي من وأنتِ صغيره للان أحبها وأحب عصبيتك الدايمة وأنا اقولتس الحين اني شاريتس وابيتس حلال لي مو بس زوجة أسم وعلى الورق
ناظرها بتأمل وتوعد بنفسة لاخر مره يكلمها وأهم ماعليه كبرياءه وكبرياء الرجل ماتنهزم أبداً
ناظرته بتوتر تناظره ينتظر جوابها بتأمل ماتدري وش تقول تحبه تبيه بس خايفة! هزت راسها بالموافقة والمشاعر تجتاحها في صدرها وبطنها يعورها من فرض مشاعرها
أبتسم برضا وهو يتقدم يحضنها بقوة من أنتصاره فيها
قاطعه اتصال من شخص وهو يبتعد عنها يناظر جواله: تعبانه؟
غرام هزت راسها
عناد ابتسم: روحي نامي وارتاحي عندي شغله بخلصها واجيتس

الهوى يبقى هواك واغلى منك مالقيت Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin