Part 5

13.6K 398 34
                                    

للناس اللي متبعاني من زمان لو هطبع روايه من بتوعي اختاروا تكون رواية اي  🥺🤍🤍🤍

شيفاكي يلي مضغطيش على النجمه😡

دعوه حلوه من الناس الحلوه دي 🥺🤍🤍

بعتذر على التأخير 🤍🤍🤍

**********************************

امتلىء قلبها رعبا عندما سمعت صوتها فكان يصرخ بأسمها بغضب.... ولم يمر ثواني الا وهو يجرخا خلفه بعنف نحو غرفتهم وكان وجهه لا يبشر بالخير ابدا... أغلق الباب بعنف ولا زال ممسك يدها وقد أغلق عينيه يحاول ان يهدأ من روعه حتى لا يقضي عليها

زهره بخوف: سيب ايدي.... انت بتوجعني

يونس بغضب: انت قصداها صح.... قاصده تتمردي  عليا صح انطقي

زهره بدموع: والله ما عملت حاجه.... انا عملت اي بس دا انا حتى ملحقتش انزل انت نزلت في اي

يونس بغضب اعمى: نازله تحت وقاعده أكده قدامهم من غير حياء ولا حتى عندك احترام لجوزك.... ثم اكمل بغيره: ثم انك كنت لازقه في مصطفي أكده لي مفكره نفسك عايشه في أمريكا

زهره بغضب: انا معملتش حاجه... فستاني طويل ومفيش حاجه من جسمي باينه انت باين عليكي بتتلكك ليا ولا اي

يونس وهو يشير نحو شعرها بغيره: ودا... اللي فرداه ونازله بيه دا اي... فين طرحتك

زهره ببرائه: انا مش محجبه اصلا يعني بنزل كده في اي مكان عادي

يونس وقد برزت عروقه: نعم.... يعني اي... ازاي مقلتليش ازاي محدش قلي

زهره بسخريه: هو انت كنت تعرفني اصلا ولا كنت شفتني علشان تعرف أو اقلك حاجه دا انا شايفاك امبارح

قاطعهم دق الباب بشده: افتح يا يونس... جرا اي افتح

يونس بغصب وهو يفتح الباب: عاوز اي يا مصطفى مرتي وبتكلم وياها فيها اي

مصطفي بتوتر من غضب اخيه: مفيهاش يا اخوي... بس قلقنا وشك مكنش يطمن... على راحتك يا اخوي

تركهم وذهب ومن ثم أغلق الباب بغضب وجذب رداء الصلاه خاصتها

يونس بغضب: خدي البسي دا......لحد ما انزل اجيبلك هدوم جديده واياكي المح شعرايه منك باينه فاهمه

زهره بخوف: حاضر.... بس سيبني بقا ايدي وجعتني

تركها يدها ونظر لها وجدها قد كستها الحمره الداكنه فكان يضغط عليها بغيره وغضب....

يونس بتدارك: بتوجعك...

زهره ببكاء: لا... لو سمحت اطلع بره علشان اغير هدومي وانزل اقعد مع ماما وطنط تحت

جذبها من كافيها بحنان وساعدها على الجلوس في هدوء ومن ثم جلب إحدى المراهم الطبيه من الدرج وبدأ في دهنه على يديها بلطف وما ان لامس جسدها بهذه الطريقه قد اقشعر جسدها بالكامل وكلمت تشتهر بمشاعر مخلتطه انا هو فكان سعيد جدا بهذا القرب

اخر نساء العالمين Where stories live. Discover now