لـِهنـا وكُــلشي انتهى
وكـلـمـن يَـحب روحه!
خـليـني مـثل الـضوه
ينشاف بـس مـن تـحن
مـاتـگـدر تـلـوحـه !
. . . . .
🔱🔱🔱🔱🔱
.
.
والله جذاب اني ادري بي يقصدني من نضراته الخايس ابو الوصخ وخرت شعري ورا اذني واباوعلهم يتهامسون ابيناتهم
عقچت حواجبي من سمعت اسمي وهمه يتسولفون لهمس عبالهم ما اسمع گمت بسرعه ورحت للمطبخ سويلي لفه اكلتها ورجعت ردت اصعد لغرفتي بس شد انتباهي صوت
صياح نهران لزمت گلبي وركضت لصاله شفت اخوها لازم شعرها من وره الشال حييل ويعت بيها وهيه تصرخ حرت ما اعرف شسوي نزلو كلهم ؏ الصوت ويباوعولي عبالهم اني سبب المشكله حاول امير يتدخل بس اخوها موتها من الضرب واحنه مانعرف السالفه لبين ما گال السالفه وخلاهم مصدومين
-لهيب: عوووفهاا دعوووفها
اجه عمو يريد يجرها من حَسن وهم ما گدر لازمها من شعرها ويضرب بيها وهيه تبچي وتصرخ وهوه حچى بصوت عالي
-حَسن: ااحچي يا ساقطه احچي ويامن جنتي
-نهران: وخرر عنيي وخرر
-لهيب: شدتسوي حيواان عوفهاا حَسسن
جرها حسن وضرب راسها بالشباچ واني ارجف من الرعب الگدامي والله رجليني يرجفن ماعاد يشيلني
-حَسن: عوفني عمي عوفني هاااي اخذها أموتها
دفعه امير وگال
-امير: شنو تاخذها شنو بكيفك
-نهران: دخيل على الله عميي سااعدني راح يموتني
تعاركو وصارت مشكله چبيره وتالي حَسن اخذها سحل للسياره وصعدها من شعرها وراح بقيت واگفه واباوع بصدمه رجليني يرجفن وهمه هم كلهم متوترين وخايفين فتح تلفونه عمو وخابر على صُهيب مرتين والثالثه جاوب
ما اسمع صوت صُهيب اسمع بس صوت عمو لان عالي
-لهيب: وينك وينك ليش مترد .. اي اي هذا الحيوان اخذ مرتك مدري وين يضرب بيها انا وامير مافكيناها منه مدري شمسويه .. شنو مالك شغل لاتجلطني صُهههههيب
صار صوت عمو عالي وبقه يحچي ويه صُهيب واخذ التلفون بره يحاچي صُهيب واحنه گاعدين كلنه بالصاله دغتني بيبي وگالت
-نوريه: خما الچ ايد يمفجوعه
هزيت راسي بنفي وگلت بخوف
-لارا: لا والله شعليه
هزت راسها وگعدت تسبح ضلينه هاي الاجواء لبين المغرب واتصل صُهيب على عمو عاد كلنه گمنه نتسمع بس عمو اخذ التلفون وطلع يحچي بره گعدنه متوترين اني اول مره اخاف على نهران !
دخل عمو معصب ودفر الطاوله وگعد ؏ القنفه ايده على عيونه ويحچي على صُهيب محد استرجى يسئله لان عمو من يعصب يگوم مايشوف ويرتفع ضغطه حيل
أنت تقرأ
قُـتـام
General Fictionفي ليله مليئه بالسواد هناك رجلُ ذو قلبً متصلب وراء كل عتبه حكايه ووراء كل بدايه نهايه ممتلئه بالقُتام
