ألجزء ألثاني وألخمسون

66.6K 6.2K 3.5K
                                    

*قايز هواي سألوني يمتى ينزل الجزء الثاني يعني سيريسلي بيبيز؟😅من يخلص الجزء الأول ولسه باقيله مو هسه يخلص.

+لاحظت أنو هواي منكم يبذلون جهدهم حتى توصل الكومنتات ل700 بس حتى يشوفون الجزء التالي حتى لو يظلون يعلقون بنقاط او ايموجيات عشوائية بينما ألقسم الآخر على ألعكس،أنا لمن كلت هالعدد أريد يعني ألعدد الأكبر يشارك وينطي رأيه بالأحداث مو أثقل كاهلكم اوك؟💓
يعني هسه أفرضوا أطلب أكثر من 700كومنت تبقون هيج تاركين ألتعليق بس لكم شخص!ألريدرز ديوصلون 1.90k وأكثر لذلك أريد كومنتات مقاربة لعدد ألفيوز.

+طلب أخير💕🙏🏻:ممكن ترحون لتويتر وتتركون كلمات لطيفة للأعضاء،جيمين خاصة.يمكن ألكل لاحظ تعبهم بالحفل،رجاءاً💐.


+ألرواية أحتلت المرتبة ألاولى بروايات جيمين وبانغتان💓.








‏"أنتَ لا تعلم أني يوماً ما من شدة تأملي بك،كدت أعد شعرات رمشك كنت غافل،وكان قلبي منتبّه"









جلست بزاوية ألصالة،فوق الأريكة ألبارد،شعور ألمنبوذين يملئني بينما هم يتشاركوا ذكرياتهم ألسعيدة مع بعض.
"هـَي،ما ألخطب؟"
همست ماريان قربي بينما حولت نظري من ألشقراء لها.
"لا شيء"
همست بالمقابل،فشلت في تزييف أبتسامة.
"حسناً لا تبدأي هذا أولاً هي لا تروقني بالفعل وثانياً لا تجعلي هذا واضحاً جداً أنتِ زوجته"

"عمّا تتحدثين"
رفضت الأعتراف وهي تأفأفت:"خرقاء لا تتصرفي هكذا أين شخصيتكِ ألجريئة!أنتِ صاحبة ألمكان"
كلام ماريان كان بمثابة صفعة أعادت لي وعيي من نوبة نظرات ألحقد ألتي ألقيها نحو ألجميع.

"لا أعلم،أنا فقط لا أستلطفها"
أعترفت هذه ألمرة،"لا بأس كنت لأفعل ألمثل"
ردّت وأستدار كاي نحونا،"أنتم تعلمون أنّ أصواتكم مسموعة أليس كذلك؟"

"أنتَ أستدر"
صَفعتْ بقسوة وهو أستجاب فوراً.

"أذاً ما سبب عودتكِ بعد هذه ألمدّة"
سؤال آليس أعادني للخط معهم.

"حسناً،ألكثير،أفتقدت ألغابة وما كنا نفعل،أفتقدتكم كثيراً بالأضافة ألى الأخبار ألتي وصلتني بشأن زواج جيمين وألارنب أللطيف خاصتنا"
حاجباي أرتفعا لا شعورياً:"لا أصدق كم أود صفعها حالياً"
ماريان همست بغضب.

"أذاً؟من هي ألعروس ألمحظوظة"
سألت تنظر ناحيتنا وماريان أبتسمت بزيف:"أنا ألعروس ألمحظوظة للأرنب أللطيف خاصتنا"
هي ألقت نصف نظرة لجونغوك وعادت تنظر نحو بيري ألتي بدأت متفاجأة قليلاً.أومئت تبتسم.

"خيار لطيف"
قالت بصوت منخفض تضحك بتوتر وكأنها خافت من ماريان.

"أذاً هل ستقيمي معنا هنا؟"
جونغوك حمحم في محاولة لتغيير ألموضوع يجعل عيناي تتوسع للحظة بأنتظار ألاجابة.مرّت ألثوانِ ببطئ شديد تجعلني أتعرّق بينما ألوسط هادئ جداً وكأنها تتعمّد ألاطالة.

فارس الغسق Ⓜ️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن