ألجزء ألتاسع وألستون

58.4K 5.5K 3.4K
                                    

*باقي بارتين أو ثلاثة للرواية💔نبدأ بعدها بمورفين واللي رح تكون قصيرة،بعدها نبلش بفارس ألغسق سيزن تو❤️.

*منو شاف الفلم أمس؟كان يعور الگلب من حلاته♥️.

*بارت غير مراجع.





‏"كان الغرباء يسكنون عظامي
وكنت أحبك،
محبة الناجية من الموت
المستيقظة لتعشق
كل يوم كأنه أول يوم.

عندما قابلتك
أحسست أني ممكنة
أنه يمكنني فعلا الوقوف الآن
أن أفتح الباب
وأصحو"





وجهة نظر جيمين:

"سيكون كل شيء على ما يرام"
أسرعت بقول ذلك قبل أن تفقد وعيها أمام ناظريّ.
هي تحب سماع هذه ألجملة مني وتحيطها بالأمان،كوني عاجز داخل مربع زجاجي غبي بينما هذا ألسافل بقربها تجعل كل قطرة موجودة داخل عروقي تغلي.

310ثانية..قمت بالعد داخلي،كانت هذه أللحظة ألمنتظرة،صوت أنفجار عالٍ وصل صداه لداخل ألغرفة ألتي نتواجد بها،قام جين بالأستدارة للخلف بسرعة ثم أعاد نظره لي عندما أبتسمت بأنتصار..
تأخرتم رفاق..

"ستندم"
أشار لي بأصبعه راكضاً جهة ألباب بنفس أللحظة ألتي طار بها ألباب بعيداً بواسطة..زين.

هو قام بأمساك ألرجل فوراً وأبرحه ضرباً بينما كل أهتمامي كان موجه لفتاتي ألتي تغمض عيناها.
"زين ألباب!!"
صرخت وقد بدأ ألخوف يجتاحني من سكونها.

"زعيم لوكاس وهوسوك يحاولون فتحه من لوحة ألتحكم"
عندما أنتهى زين من جملته أصدر ألزجاج صوتاً صاخباً ينسحب للأسفل ولم أنتظر قافزاً فوراً من ألمساحة ألتي أتيحت لجسدي بالخروج،ركضت نحوها.

حملتها من ألكرسي لحضني أبعد ألحبال من أطرافها،خلعت قميصي أمزقه وأربط جرح كتفها،نبضها كان غير منتظم.
ذلك ألشعور حطمني.
"ستكونين بخير"
همست بينما أقبل جبهتها.

"زعيم.."
ركض كاي وجونغوك مع آليس للداخل.

حملتها بحذر بين يداي مسرعاً نحو أقرب مكان للعلاج.

"زين أريده حياً!"
حرصت على أن يكون صوتي عالياً قبل الأختفاء بسرعة.بقدر ما وددت تهشيم وجهه،أردت الأطمئنان عليها أولاً.

بعض ألقفزات ألبعيدة وكنت داخل أحد ألمشافي،ركضت من باب ألطوارئ.
"أحتاج مساعدة هنا"
أعلنت بالغرفة ألضخمة وفتاتان مع رجل يرتدون زي ألممرضين هرعوا نحوي يستلموها مني بعد أن وضعتها فوق ألسرير بحذر.

فارس الغسق Ⓜ️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن