الملك المتملك

نهاية الجزء الأول

هذا البارت النهاية الثانية الي جانت ابالي
وغيرتها ...وامتثال لرغبة المتابعين
احبكم وكلكم ارائكم مهمة عندي تحياتي
.
.
اخذت السيف وادخلته بقلبها...
فصدم ادورد مما رئاه وصاح بكل قوته
الزبييييث ....لااااا
.
.
.
.
.
ففتحت عينيها بسرعة ...وهي تتنفس بصعوبة
فنظرت لتجد نفسها في سريرها بجنب زوجها
فمسحت دموعها
واستلقت بقربه وهي تظمه بقوة

جيرالدين: اريد ان يكون كل شيء جاهز اليوم وتحظير عربة مميزة لأحظار العروس
الكسندرة بأبتسامة: بني لااصدق اني سأراك عريسآ اخيرآ

وقف ادورد ليرتدي عبائته وتاجه ...
فجأت وظمته بقوة من خلفه ...نظر لها بستغراب
قال: تبدين سعيدة اليوم هل هذا بسبب زواج جيرالدين؟
قالت وهي تعانقه:
نعم بالطبع ..ولكن ليس هذا السبب الحقيقي
انما انا سعيدة لأني معك ...روادني كابوس مزعج البارحة
لهذا انا سعيدة انه كان كابوسآ
ثم نظرت لعينيه وهناك لمعة في عينيها وقالت:
انا احبك كثيرآ ادورد
قال: وانا احبكي ايضآ حبيبتي
ليختم جملته بقبلة لها مليئة بالحب (بدون عنف 😄)

اجتمع الجميع من اجل حفل الزفاف وكانت اجواء الحفل
بأبهى صورة
حتى وصل موكب الزفاف ...ونزلت ايملي من عربتها وترافقها ساكورا التي بدت عروسآ فاتنة
فتقدم جيرالدين نحوهما ...فأنحنتا اليه
وامسك بيدها واوقفها بقربه

ساكورا وهي تنحني: مولاي مرى وقت طويل لم اراك
لقد اشتقت اليك فعلآ وعانقته امام انظار الزبيث وكالورين

بدئت الحفلة الراقصة ...وكانو جيرالدين وايميلي يبدوان بغاية الجمال معآ
ايملي: لا اصدق ياجيرالدين اننا سنكون معآ اخيرآ
انا سعيدة جدآ وكأني اعيش في حلم
فقبلها في جبينها وقال. : انها الحقيقة ايملي وليس حلمآ
فظمته بقوة وهي تقول. :احبك كثيرآ

ساكورا: ادورد ..احم..اعني مولاي ..
الن تحقق امنية شخص اذا طلبها منك؟
ادورد: بالتأكيد
ساكورا: اذآ انا اريد ان ارقص معك هل
ستحقق لي ذالك؟
فبتسم لها وقال: حسنآ ولما لا ساكورا
فشعرت بالسعادة والفرحة الكبيرة (اوه هذا رائع)

كانت اسين تنظر بحزن لجيرالدين وايميلي وتتحسر
فتقدم جوني ناحيتها وقال:
احمم ..اسين هل تسمحين بهذه الرقصة؟
لم تكن تعي مايحدث لكنها أومأت بالموافقة

لاتريد الزبيث الأعتراف بذالك ..لكنها حقآ تشعر بالغيرة

(لا يروح بالكم بعيد هي ماتغار على جيرالدين 😂😂)

لأن هناك فتاة غيرها برفقة ادورد الأن، ،،

اما كالورين رغم غيرتها، ،الأ انها سعيدة لأن الزبيث هزمت

انتهت حفلة الزفاف وذهب كل الحظور

دخل جيرالدين لعروسه فوجدها جالسة وعلامات
الخجل في وجهها
فجائ وجلس بقربها ورفع الغطاء عن وجهها
فرئ وجنتيها قد توردت من الخجل
فبتسم وقال: هل حقآ مازلتي تشعرين بالخجل ايميلي؟
فصمتت ولم تجب ...قال: حسنآ اذآ سأتركك وحدك الليلة
كي يزول الخجل
فأمسكت بيده ونظرت لعينيه وقالت:
لا كيف تتركني، ،انها ليلة زفافنا، ،لن اسمح لك
فضحك بصوت عالي ...لتظحك هي الأخرى
ثم اقتربت منه وقبلته وقالت:
هكذا يكون قد انتهى الخجل

فقترب منها واحاطها بيديه وقبلها بحب وقوة
لتمرر يديها بشعره تبادله القبلة
فمرر يده ليفتح سحاب فستانها .. ...
وهو يقبل عنقها واكتافها...

ستووووب

اما ادورد
فهو وساكورا ظلا سهرانان طول الليل
وهما يتحدثان عن الماضي وصداقتهما
ليقرر ادورد لاحقآ
ان تنظم ساكورا الى قصره لتكون قريبة من ايملي
وهي وافقت بكل سرور
استمروا بالحديث حتى الصباح عن كل تلك الفترة وحياتهم وكيف تزوج أدورد بكالورين وأحب الزبيث

لم تستطع الزبيث النوم وهي تفكر مالذي يجعل ادورد
يتأخر هكذا ولماذا يسهر مع تلك الفتاة

اما كالورين فهي نامت بسعادة لأن ادورد الأن ليس مع الزبيث

وهكذا عاشة الجميع بسعادة

النهاية

😃😃😘😘😍

لحظة ....استنو ...شرايكم هسة بالنهاية 😄